الصفحه ٣٢ : بالنسبة إلى العرب وحسّان
الذين انسحبوا نحو الشّرق دون انتظار ؛ فطاردتهم الكاهنة «إلى حدود أبواب قابس» (٧٦
الصفحه ٨٥ : بمسيرتها
العسكرية قبل ١٤٤ هجري وبداية الحقبة العباسية. إلى هذا الحدّ تتعلق المسألة
بتقسيم الجهة إلى مقاطعات
الصفحه ٩٠ : الآلة
الإدارية الإفريقية بتجربتهم الشرقية ولأنّهم كانوا طموحين وراغبين في التأكيد على
مرتبة عالية لسلطات
الصفحه ١١٠ : المعروف أنّ
الإدارة البيزنطية (١) قسّمت مقاطعة إفريقيا (الإيكزاركا) إلى ستّ دوائر إدارية
مدنية كبرى على
الصفحه ١١١ : في الواقع. فهناك شيء من
الالتباس في هذه العلاقة بين والي إفريقية ووالي الزاب وفوقهما الخليفة ، أي بين
الصفحه ١٢٢ :
علمي وفقهي متماسك
وارتفعت وظيفة القضاء إلى درجة أن صار مزاحما للإمارة في قيادة المجتمع ، وبالتالي
الصفحه ١٤٠ : غزوات تهدف إلى جمع الغنيمة والأسرى ، أكثر
منها عمليات عسكرية بتحديد المعنى.
لقد كانت إفريقية
تتمتّع
الصفحه ١٤٦ : السير نحو استعادة الازدهار.
إذا كنّا نفتقد
إلى معلومات دقيقة حول الفلاحة ، فيمكننا التأكيد على الأقل
الصفحه ١٤٩ :
الأبسطة إلى آخر عهد الولاة ، مع أنها تقليد محلّي قديم فلم يكن بإمكانها تجنّب
التأثير المشرقي. ومقابل ذلك
الصفحه ١٨٧ : المعمول بها من قديم أي
أنّ عهد الخليفة هو الأساس ومتى ما وصل إلى شخص صار الحكم المطلق بيده وأضحى
الوالي
الصفحه ١٨٩ : الإسلام في الجماهير المغربية المشتّتة.
وأخيرا لا بدّ من
ذكر مجيء إدريس الحسني العلوي إلى المغرب الأقصى
الصفحه ٢٠٦ : أنّه لا يستطيع أن يرفض إلى الأبد دخولها ، خاصّة وأنّ مسلمي
الأندلس وعربهم محتاجون إلى مدد لتوسيع دائرة
الصفحه ٢٠٩ :
وبالأخصّ إمارة الأدارسة يحميه من الجحافل العبّاسية. في كلّ الغرب الإسلامي ، من
إفريقية إلى الأندلس ، كان
الصفحه ٢٣٣ : طبعا
، وكتب أخرى لمؤرخين إغريق. وندين بمعرفتنا للفترة البونيقية في الحقيقة إلى
الآثار والنقائش. ومن
الصفحه ٢٤٤ : إفريقية ، نشرها المنجي الكعبي في تونس (١٩٦٨) دون أن
نكون متيقنين من صحة نسبتها إلى الرقيق (٢).
في كل هذه