الصفحه ٢٢٣ : المكتوبة الأولى برديات كهنوتية مصرية تعود إلى الإمبراطورية الحديثة ،
ولكن تدوينها الأول يعود إلى بداية
الصفحه ٢٥٠ : إلى كامل تاريخ
مصر الإسلامية ، ولكن أيضا بالنسبة إلى بلاد النّوبة وبلاد السودان وأثيوبيا
الصفحه ٩٥ : الصّيداء أيضا كان ضمن وفد أرسله والي خراسان إلى عمر
بن عبد العزيز لضمان سياسته الجبائية والاجتماعية ، وهو
الصفحه ٢٣٠ :
الإحصاء حسب الحقبات التاريخية
الحقبة القديمة ما
قبل الإسلامية (من البدايات إلى سنة ٦٢٢ م)
ما
الصفحه ٢٤٢ :
غير المباشرة هي
أمرا مشتركا بالنسبة إلى كل إفريقية. وهذه سمة واضحة فيما يتعلق بالكتابات
الجغرافية
الصفحه ٢٥٣ : متعددة بالنسبة إلى هذه
الفترة وهي تكاد تقتصر في اهتمامها على بلاد المغرب ومصر. ولا بدّ من إعطاء مكانة
على
الصفحه ٥٧ : إلى قطيعة مع حسان (٢).
وبقطعها عن
البنتابول في حوالي ٨٣ ه ، عرفت الولاية في ذلك الوقت اتساعا مهما
الصفحه ٧٠ : (١) ، إضافة إلى عدد من المصريين يقارب ألفين أو ثلاثة آلاف
رجل ، وذلك فيما أعدّه من حاجيات لمقاومة الخوارج
الصفحه ١٥٢ : أغلبية. وهو ما أدّى إلى القطع مع
التوازن القديم الذي كان فيه اليمنيّون الأغلبية الساحقة ، فقلب الوضع
الصفحه ٢٢١ : إلى خطورة «الرجوع إلى المصادر العربية» التي يمكن أن تجعلنا
نعتقد ـ بتأكيدها على المنطقة السودانية
الصفحه ١٤ : النهاية المنطقية لفتح مصر ، وأن هذه هيأت لتلك.
دخل عمرو بن العاص
سنة ٦٤٢ م منتصرا إلى الإسكندرية ، ثم
الصفحه ١٦ :
عمّا قريب ثانية ـ
على الأقل رسميا ـ إلى أحضان الإمبراطورية. ولكن يكمن المعنى الحقيقي لمعركة
سبيطلة
الصفحه ٢٦ :
والآخر لمقاومة الثورة ـ تريد أن تنبئنا في نفس الوقت أن اضطراب الفاتحين يعود إلى
وجود توجّه إلى الحرب
الصفحه ٢٧ : إلى
شق معارض للعرب وشق مساند لهم ، يوجد ما يجب حسبانه مع البيزنطيين.
منذ سنة ٥٥ ه (٦٧٤
م) ، قام
الصفحه ٢٨ : .
توجّه زهير إذن
سنة ٦٩ ه إلى القيروان ، ولكن أمام تقدّمه تحوّل كسيلة نحو الغرب ليتحصّن في موضع
ممّس