الصفحه ٢٩ : في برقة ، وحمل المسلمين الموجودين فيها على
الاسترقاق ، وعند ما قدم زهير لنجدتهم بعد أن غادر إفريقية
الصفحه ٢٠ : تكروان التي أراد بفعل الكراهية أن يجعلها منافسة لقيروان عقبة
هجرت بعد وقت قصير ، ولم تصمد بعده. ولكن تبقى
الصفحه ١٩١ :
على رأسه ابن
الجارود الذي دخل القيروان وسحق الوالي وجيشه. لقد حاول هذا عبثا اللجوء إلى
المدينة بعد
الصفحه ١٣ :
بعد قرن من انتهاء
إعادة الغزو البيزنطي (١) ، عرفت البلاد التونسية مجددا الغزو ، فدخلت منذ ذلك
الصفحه ٢٣ :
المهاجر نفسه في
الحديد ؛ ثم بعد أن جعل زهير بن قيس البلوي مكانه على القيروان ، اتّجه نحو الغرب
على
الصفحه ٣٠ : البيزنطيين ، هذا خارج كل اعتبار سبّبته للفتح في
المدى الطويل. ولكن ، وبعد سنة ٧٣ ه ، تاريخ القضاء على الحركة
الصفحه ٣٤ :
خضعت إذن إفريقية
البروقنصلية وبلاد مزاق ونوميديا لسيطرة العرب بعد أكثر من نصف قرن من المقاومة
الشرسة
الصفحه ٤٠ :
عسيرا موافقة
النويري (١) ومن بعده حسين مؤنس (٢) عند ما يقبلان بأن معاوية بن حديج كان واليا على
الصفحه ٤٧ : . لكن هذا التفسير يبقى غير
كاف إذا لم نحتط بكلّ تأكيد من أن كلّ وال على إفريقية كان يحبّذ الرقابة عن بعد
الصفحه ٥٦ : اختراق نوميديا وما بعدها ، فمن جهة لم يقوموا بشيء سوى محاولة
غير مجدية ولا مؤكدة على قرطاج البروقنصولية
الصفحه ٥٨ :
تكوّنت مملكة
برغواطة في سنة ١٢٧ / ٧٤١ (١) ، وبعدها بسنتين في ١٢٩ انفصلت إمارة إسبانيا التابعة
الصفحه ٦١ : داود بن يزيد بن حاتم البقاء في السلطة بعد موت أبيه
وتمّ تعويضه بروح بن حاتم (٥) إلى حدّ أنه بعد اختفا
الصفحه ٨٨ : حرسه الشخصي
بحق. وقد واصل خلفاؤه من بعده انتداب البربر وذلك إلى حدّ وصول يزيد بن أبي مسلم
الذي كان على
الصفحه ٩٩ :
انتفاضة البربر في سنة ١٢٢ ه. وبعد مرور ثلاث عشرة سنة على هذا التاريخ رفض عبد
الرحمان بن حبيب قبول أمر
الصفحه ١٦٥ : ستلعب دورا مهمّا في الحياة الروحية لإفريقية.
لقد كانت تونس
بالتأكيد المدينة المهمة الثانية بعد العاصمة