الصفحه ٨١ : الأخماس (٥) المنتمين لمجموعات عرقية مسيطرة على الوحدة ، هذا إذا لم
يقع فرضهم من قبل الأمير لقيمتهم الشخصية
الصفحه ٨٣ : بذلك
كتب الطبقات.
(٣) ك. كورتوا يميل
إلى رأي آخر : من روما إلى الإسلام ، ص ٣٩ ، إذا قبلنا بحصول تطور
الصفحه ٨٤ : تمّ فيه تحديد مركز العلّة في منطقة الزاب. انشقّت إذا
الطريقة العربية إلى مستويين في التنظيم : مستوى
الصفحه ٨٧ : عسكرية (٣). وواضح أنه إذا كان تحت إشراف هذا الأخير جهاز شرطة ، فقد
استحوذ عليها بفضل خصائص سلطانه. لنا
الصفحه ٩٤ : التي
بأيدينا قليلة ومعلوماتها شحيحة ، وإذا حدث أن وفرت لنا أخبارا ، فهي غامضة
ومرتبكة خلافا لما توفّره
الصفحه ١٠٦ : بالإدارة المركزية ، في دمشق أولا ثم في بغداد؟ فهي إنّما إدارة
محلّية ، ولذا يمكن التساؤل عمّا إذا كانت هناك
الصفحه ١٠٩ : التنظيم
الجهوي ضبابيا ، لأنّا إذا قبلنا بهذه التركيبة من كور ـ وهو شأن العراق وولايات
أخرى ـ فما هي
الصفحه ١١٣ : الخراج المزاحم لوالي الحرب أو الصلاة. لم يوجد مثل هذا
المنصب بإفريقية.
وإذا كانت الكورة في الأصل تقسيما
الصفحه ١٢٠ : ولهم بعد ذلك دائرة قضائية ذات علاقة بالأمن العامّ والجرائم وكلّ ما يمسّ
الدّماء.
إذا كان القاضي في
الصفحه ١٢١ : التفاصيل وبهذه الكيفية.
وإذا كان هذا
التقليد يريد أن يثبت شيئا تجاوزا للحقيقة التاريخية فهو أن ينسب
الصفحه ١٢٢ : فقويت تطلّعات القضاة ومطامحهم. هكذا
نشهد تلاميذ مالك في الفسطاط مثلا يتساءلون عمّا إذا كانت أحكام الوالي
الصفحه ١٢٦ : يحفظ لنا أي
شيء عن أحكام القضاة (Jurisprudence) الإفريقيين في العهد الأموي ، لكن
إذا اتّبعنا نظرية شاخت
الصفحه ١٣٥ : الأبحاث. غير أنه إذا ما وقع درس الفتح العربي نفسه من قبل
المصريين ، فإن فترة التحولات والتنظيم التي تلت
الصفحه ١٣٨ : إفريقي إلى
رتبة وال ، إذ كان إسماعيل بن أبي المهاجر (١٠٠ ـ ١٠١) استثناء ، وإذا استطاع
الفهريون السيطرة
الصفحه ١٤٤ : .
إذا حدث أن تدخّل
الخليفة ـ في بعض المرّات ـ لتعيين القضاة في العهد العباسي أو العهد الأموي ،
فإنّ ما