الصفحه ١٦١ : بالقيروان ضررا ما ، لأنّ القائد البربري عند استقراره بها
، أبقى العرب أو البعض منهم فيها.
إنّ الانطلاق
الصفحه ١٦٦ : بعد صلابة
المنشآت الأغلبية ، ولن يكون لها دوامها ، لأن العرب ما زالوا لم يتقنوا المادّة.
من الأكيد أن
الصفحه ١٦٧ : والحرارة اليقينية للمعتقد. من وجهة نظر تكوّن القضاء
والحديث ، لم يكن الأمر إلّا زهيدا لأنّه لم يوجد مجهود
الصفحه ١٦٨ : في سنّ ٣٨ سنة.
أمّا البهلول فهو
أقلّ تأثيرا في إدراكنا لأنه أصبح شخصية مشغولة بسمعتها وتحيا حياتها
الصفحه ١٨٤ : التاريخ ،
كانت مؤهّلة لتكوين الممالك لأنها تجمع بين كثافة القوّة ودور حماية البلاد وقسط
من الاستقلالية
الصفحه ١٨٩ : في سنة ١٧٠ ه ومبايعته من طرف
البربر وهو حدث مهمّ جدا لأنه سيهيكل هذه الرقعة حول الأسرة الإدريسية
الصفحه ٢٠٠ : أيضا. يوليان هذا على الأرجح من
الرّوم لأنّ البيزنطيين أعادوا غزو إسبانيا وتمكّنوا من البقاء في الجنوب
الصفحه ٢٠٨ : الدّاخل لأنّه حاربه
وحاول منعه من الوصول إلى السّلطة (٣) ، وكان الصّميل رأس مضرية الشّام يسانده مع أنّه
الصفحه ٢٠٩ : ، الشّام
والعراق وخراسان والحجاز ، بل كلّ البلاد الإسلامية لأنّ الأزمة لم تكن فقط انتقال
الحكم من أسرة إلى
الصفحه ٢٤٣ : أخبار ، غير أنه يمكن دمجه
في هذا الصنف ، لا لأنه يحتوي على معطيات دقيقة ومباشرة عن مصر فحسب بل بحكم
الصفحه ٢٤٤ : المغرب ومصر لا يمكنه التوقّف عندها
بل يلزمه ضرورة أن تكون له معرفة معمقة بالمشرق ، لأن ملازمته لهذه
الصفحه ٦١ : القيروان إذا أقبل من الشرق ، أو يصله بواسطة البريد إذا كان مقيما
بإفريقية ، وبمجرّد إلقاء نظرة على السجل
الصفحه ٣١ : أعلى لحركة المقاومة الثانية
والأخيرة. إنّ الكاهنة واسمها الحقيقي دهيا بنت طابيتا بن تيفان ، كانت إذا ما
الصفحه ٤٧ : . لكن هذا التفسير يبقى غير
كاف إذا لم نحتط بكلّ تأكيد من أن كلّ وال على إفريقية كان يحبّذ الرقابة عن بعد
الصفحه ١١٤ : وبالخصوص على مستوى القيادة
العسكرية ، لكن نتساءل عمّا إذا لم يكن هؤلاء العمّال من أصل عسكري بحت أدخلوا في