الصفحه ١٧٤ : دار الإسلام ، نعني الحجاز والشام والعراق وإيران ، وكان المغرب هامشيا ،
وهذا شأن مصر بدرجة أقلّ ـ لأنه
الصفحه ١٨٣ : إلى النّصف. لكنّ الاستعادة كانت صعبة وغير واضحة ليس
فقط لأنّ التهديد الخارجي بقي مستمرا وإنّما أيضا
الصفحه ١٨٨ : المقاومة العربية
ولأنّ همّهم كانت الثورة والصّراع الحربي وأخيرا لأنّ القبائل لم تكن لتتّفق
بسهولة على إمرة
الصفحه ١٩١ : ، لأن المشكلة هي كما قلنا
مشكلة مالية. وتمّت الغلبة مرة أخرى للثوار ودخلوا مرّة أخرى القيروان تحت قيادة
الصفحه ١٩٣ : فعل عنيفة ومتعنّتة
سواء زمن الفتح أو فيما بعد زمن الولاة الأمويين فالعباسيين ، لأنه دخل في دوّامة
الصفحه ٢٠١ : الحكم الإسلامي لم يكن ليقبل بهذا الأمر بسبب
إيديولوجيا الطّاعة والجماعة ولأنّه حكم مركزي وعسكري
الصفحه ٥ : الإنتباه ، لأنّ الفترة المدروسة هنا فترة مفصلية وهي لم تدرس من
قبل. حقّا لقد نشر حسين مؤنس كتابا مفصّلا
الصفحه ١٦ : يقارب العشرين سنة ، لأن الإسلام دخل بالفعل في مرحلة اضطرابات مثّلت فيها أزمة
الخلافة العنصر الأهم
الصفحه ٢١ : نهب بلاد الجريد ، ورغم فرض
جباية ثقيلة على لواتة ، وذلك لأنّ هذه القبيلة اللّيبيّة كان قد وقع
الصفحه ٢٣ : باغاي ، ثم على لمبازييس Lambese
ولكن دون جدوى ، لأن الجيش البيزنطي كان في كل مرة يبدأ المعركة أمام
الصفحه ٣٢ : ، أصبحت خرابا». إنّ هذا التأكيد مبالغ فيه
من كافة النواحي ، لأنه يجعل السّلب يمتد على كامل بلاد المغرب في
الصفحه ٣٣ : ، فسقطت
قرطاج في أيدي العرب لثاني وآخر مرّة. فكان ذلك حدثا جوهريا ، لأنه يرمز ويحيّن
تحوّل إفريقية نحو
الصفحه ٣٤ : وبشري ومالي طويل وعنيد. يعني أن البلاد شعرت وكأنّ الفتح
محنة تركتها تنزف لأنها لم تنج لا من الرعب ولا من
الصفحه ٥٢ : ، وخاصة لأن البقايا الجغرافية استمرت ماثلة أمام العيان. لذلك ألا تمثّل
جغرافية إفريقية قبل كل شي
الصفحه ٦٠ : " (٣) ، تماما مثل الخليفة بالذات ، وعند ما يريد أن يشرّف أحدا
، فيجلسه بجانبه. نجد نفس الشيء في مصر وذلك لأن