الصفحه ٤٧ :
الصعيد المغربي
ليحصل منه على مكافأة في نواح أخرى خاصة وأنه تخلّى على ما يبدو عن كلّ حلول
اعتماد
الصفحه ١٧٦ : العامل عمرو بن عبد الله المرادي. وبعد زمن قليل هزم
الجيش العربي هزيمة نكراء تحت قيادة شخصين من أفضل قواد
الصفحه ٤٣ :
كما ورد سابقا على أن مسلمة كان الأول الذي جمع له الخليفة مصر والمغرب. وهذا لا
يعني أن الإقليمين كانا
الصفحه ١١١ : في آخر فترة الولاة من طرف الجند. وممّا له
معنى أنّ والي طرابلس في هذه اللحظة الأخيرة كان يموضع نفسه
الصفحه ١٢٩ :
ـ عبد الله بن
غانم (١) : ١٧١ ـ ١٩٠ ه.
قاضي الجند
أبو سعيد جعثل بن
هاعان (٢) : ١٠٥ ـ ١١٥ ه
الصفحه ٥٩ : بقولهم «أصلح الله الأمير» ، فإن لقبه يبقى ضعيفا جدا ويظهر بوجه
شاحب أمام نوّاب المقاطعة ورجال الدين. إن
الصفحه ١٨٧ : ). وكذلك بعد موت روح ، عيّن الخليفة نصر بن حبيب رغم أنّ اختيار عرب إفريقية
كان لفائدة ابنه قبيصة وأخذ نصر
الصفحه ٢٠٨ : أخي حبيب بن عبد الرحمان (٢) ، وبقي يوسف في الحكم إلى مجيء عبد الرحمان الدّاخل. إنّ
طول مدّته مأتاها
الصفحه ٥٧ :
يخصّ البنتابول ،
نعلم أن حسّان بن النعمان عيّن على خراج برقة إبراهيم ابن النصراني (١) ، لكن نجح
الصفحه ١٢٨ : رافع التنوخي : تولّى سنة ٨٤ ، توفي ١١٣ (١).
عبد الله بن
المغيرة بن أبي بردة (٢) : ١٠٠ ـ ١٢٣ ه.
عبد
الصفحه ٤٩ : الأوفياء له
وهو حفص بن الوليد الذي تمّ إقراره في خطّة وال ، وهو ما صان من جديد الفصل بين
الولايتين.
وتمّ
الصفحه ١٦٢ :
هشام بن عبد الملك
، وقع توسيع المسجد ، وترفيع الصومعة.
وفي هذا العهد تمّ
إنهاء إقامة السوق
الصفحه ٧٨ : لابن عبد الحكم يذكر أن يزيد بن أبي
مسلم أمر في إجراء تنكيلي عبد الله بن موسى بن نصير الاستعداد لدفع
الصفحه ٦٣ : لا الفقهاء
ولا القضاة ، رغم أنه يحصل لهؤلاء معارضتهم له بدرجات متفاوتة في الميدان العملي.
كذلك يجب
الصفحه ١٦٣ : الذي أسسه إسماعيل بن عبيد الأنصاري المكنّى ب «تاجر
الله» لأعماله الخيّرة (٩٣ ه) ، ومسجد أبي ميسرة