الصفحه ١٨٤ : ء وفضلاء وأدباء إلى يومنا هذا ، وبها طائفة من الكتاب والشعراء النبهاء.
ومن نواحي عدن
بلاد الصبيحة وهم
الصفحه ١٩٠ : الشجي كل مبنى
ومن رناه السواد
كونوا على ما
تريدوا والنبي ما تركنا
الصفحه ٢٠٩ : عنس فأقام يختلف الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم جاءه فودعه فقال له النبي
الصفحه ٢١٣ :
للنبي والوصيّا
العوارض
: عزلة من الضلع
وأعمال الطويلة.
العواصم
: من قبائل نهم.
بنو
عواض : عزلة من
الصفحه ٢٦٤ :
الأشعث قال هشام بن الكلبي : وفد على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأسلم وهو والد إسحق الأعرج النسابة
الصفحه ٢٨٠ : من تلك المحافر وربما انهدم على الجماعة
فذهبوا وهي أرض لا نبات بها فيحمل إليها الماء والزاد والحطب
الصفحه ٢٨٢ : منهم إلا قليل بمأرب
فصالح نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على سبعين حلّة كل سنة عمّن بقي من سبأ بمأرب
الصفحه ٣٤٩ : الأنصار في رجب. رواه أحمد ورجاله ثقات.
وعن البراء بن
عازب قال : بعث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خالد
الصفحه ٣٥١ :
واقصد لهند
وابنها بهوان
إن الإمام أخا
النبي محمد
علم الهدى
ومنارة الأيمان
الصفحه ٣٨٥ : ء
لم يخب للنبي
يعقوب يا ذا ال
عرش فيما دعا
لديك الرجاء
رب أنت الذي
رددت عليه
الصفحه ٣٩٢ : من الله عزوجل وأنا وافد بيته ومصدق نبيه وقاضي دينه قال : فسكت الحجاج
فما أحار جوابا ، وقام الرجل من