الصفحه ١٧٤ :
أقبل بقوم أغمار
من ذو غيلان
ذي ما تهاب
الموت عند حضوره
الصفحه ٢٥٨ : من
مخلاف حمير الوسط ، وإياها أراد القاضي عبد الرحمن الآنسي في قوله من أبيات حكى
فيها خلاف ابن معوضة
الصفحه ١٢٩ :
ومن عرف طبعه
سهل علاجه
ومن جهل طبعه
عسر
وكقوله :
وقضى الدين من
جنس
الصفحه ٣٦ : همدان ومنها : ـ
دعوت فلبّاني من
الناس عصبة
فوارس من همدان
غير لئام
الصفحه ١٤٠ :
معجلة والحر حر
ومن عرف طبعه
سهل علاجه
ومن جهل طبعه
عسر
ومن مقالات
الصفحه ١١ : عين مهملة قبيلة من حاشد من ولد
السبيع بن السبيع بن عصب بن معاوية بن كثير بن مالك بن جشم بن حاشد ، منهم
الصفحه ١٩٢ :
أكثر فلا وأما
أطيب فقد والله أكلت أطيب منه ، وطفقوا يضحكون من قوله فأشار إليه عبد الملك فأدنى
منه
الصفحه ١٠ :
الأعرابي هو عبء الشمس بالهمز والعبء العدل أي هو عولها ونظيرها ، وعلى قول ابن
الكلبي فلا أدري لم همز بعد
الصفحه ١٦١ : فوثب فتكسر فقال الملك : ليس عندنا عربيت من دخل ظفار حمر
؛ قوله ثب أي اقعد بلغة حمير ، وقوله عربيت يريد
الصفحه ٢٩ : الإمام الشافعي واستشهد بالمثل : لا بد من صنعاء وإن طال السفر وزاد عليه
قوله : ونقصد القاضي إلى هجرة دبر
الصفحه ٤١ : جبل ريمة ، وقال الأزدي : شبوة في طرف العراق في قول ابن مقبل حيث
قال :
منعوا ما بين
أعلى شبوة
الصفحه ٤٥ : إلى الإمام قوله :
أبو الورق
الطلحي تأخذ أرضنا
ولم تشتبك دون
العجاج رماح
الصفحه ٥١ : الذي قالت له غزال المقدشية
حين وصل إلى حورور للإصلاح بين المقادشة فمن قول غزال له : ـ
يا شغدري
الصفحه ٦٦ : التي نقلها الهمداني في صفة الجزيرة ومنها ما
يتعلق ببلاد صعدة قوله :
حتى إذا جاءت (١) الى وادي
الصفحه ٧٨ : يقرأ القرآن فسأله عن العشاء
فأنشد قول المتنبي :
من علم الأسود
المخصي مكرمة
أقومه