الصفحه ٩٢ : كانت تسمى أزال ، وقال ابن
الكلبي : إنما سميت صنعاء لأن وهرز لما دخلها قال صنعة صنعة يريد أن الحبشة
الصفحه ١٠٣ :
رق وراقت طبعا
لأنه من صنعا
فهو كجزء منها
له
الصفحه ١٣٩ : يحكي
عني وهو في
الصيد شاك
لأن أخذي في
الهوى وتركي
وراء قدر
الصفحه ٢١٨ : ينسب الأقفال الغثيمية لأنها من أعمالهم.
(حرف الغين مع الدال وما إليهما)
بنو
الغديفي : من بلاد
الصفحه ٢٢٠ : لأنه خرج إلى اليمن في زمن حاتم اليامي.
ومنهم أبو عبد
الله محمد بن أحمد بن صفر الغساني المتوفى في شوال
الصفحه ٢٥٨ : في أربع
عشر ما قد مضى جمعه
جملة مائة يا
حبيب سلم لنا سرعه
لأن قد ذوب
الصفحه ٢٧٣ : من عدن وقد ذكرت في الأصابح لأنها أم قرى الأصابح. قال في معجم
البلدان : مخلاف لحج بالقرب من أبين وله
الصفحه ٣٢٠ : معجم البلدان : موزع بفتح الزاي وهو شاذ في القياس لأن كل ما كان من
الكلام فاؤه حرف علة فان المفعل منه
الصفحه ٣٣٤ :
يقال له النجراني
لأنه ولد بها في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة عشر وولّاه الأنصار
الصفحه ٣٥٣ : أرحب لأنه ينتهي نسبه إليه وأرحب من بطون
همدان.
ومنهم أبو القاسم
بن علي بن عامر الهمداني توفي سنة ٧٠٣
الصفحه ٣٥٥ : هذه الدار
فيما أعلم لأنها رأس صخرة عظيمة مشرفة على وادي ضهر ، وفي قلب الضخرة بئر من زمن
الجاهلية
الصفحه ٨٥ : إنه لمن الصادقين ، والخامسة إن غضب الله إن كان من الكاذبين ، فإذا الحاجب
يزلقني ببصره ، وإذا الكاتب
الصفحه ٦٦ : التي نقلها الهمداني في صفة الجزيرة ومنها ما
يتعلق ببلاد صعدة قوله :
حتى إذا جاءت (١) الى وادي
الصفحه ٩٦ : أصفر ووجه أخضر وبنى في داخله قصرا على سبعة سقوف بين كل
سقفين منها أربعون ذراعا ، وكان ظله إذا طلعت
الصفحه ٣٦١ :
وانظر إلى ما
قاله ناصحوك
وعاصهم إن كنت
ذا همة
لهم وطاوعهم إذا
ناصحوك