الصفحه ٣٨٨ :
مرفوعا (يأتيكم أهل اليمن أرق قلوبا وألين أفئدة يريد قوم أن يضعوهم فيأبى الله
إلا أن يرفعهم) قال الأهدل
الصفحه ٣٩٢ : ابنا لشريح قال لأبيه : بيني وبين قوم خصومة فانظر فإن كان الحق
لي خاصمتهم وإن لم يكن لي الحق لم أخاصمهم
الصفحه ٨١ :
قحطان والأحرار
من ساسان
قبيلتا صدق إذا
ما الجاني
أشعل نار الحرب
بالإعلان
الصفحه ٣١٦ : » بالفتح ثم السكون والباء موحدة وهو من ندبت الإنسان لأمر إذا
دعوته إليه ، والموضع الذي يندب إليه مندب لأنه
الصفحه ٣٣٣ : من مخاليف اليمن
في ناحية مكة قالوا سمي بنجران بن زيدان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان لأنه كان
أول
الصفحه ٩٧ : ، قال عبد الرحمن بن محمد : سميت القليس لارتفاع بنائها
وعلوها ومنه القلانس لأنها في أعلى الرؤوس ، ويقال
الصفحه ٩١ :
ومن عجائب اليمن
أن أكثر زروعها أعقار فلذلك متّن عجينها ولان خبزها وهو أن تشرب الجربة في آخر
تموز
الصفحه ١٠٦ :
يأخذ لها صيب
الكلام ويرجع
قالت إذا أبصرت
الجراف فاصفع
هي فعلته يوم جا
وهو
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا أحسست حسا فزايل الى أهل قردة فخرج فأحس حسا فولى
إلى أهل قردة فمات بها رضياللهعنه. انتهى من
الصفحه ٤٣ : قد نسب إليه بعض
الرواة وإليه ينسب العنبر الشحري لأنه يوجد في سواحله ، وهناك عدة مدن يتناولها
هذا
الصفحه ١٧٨ : الى البلدان ، وهذا المصنف هو صاحب تاريخ عدن أيضا فقال في
كتاب النسبة : «كانت عدن تعرف بعدن أبين لأن
الصفحه ١٧٩ : بن حمير بن سبأ وسميت عدن لأن تبّعا كان يحبس بها أصحاب الجرائم. انتهى
من تهذيب الأسماء واللغات للإمام
الصفحه ٣٧ : الشاوري نسبا الزبيدي بلدا
ذكره الشرجي في ترجمة أحمد زيد قال : ورثاه إسماعيل المقري لأنه من قبيلته بني
شاور
الصفحه ٤٢ : لأصحابه ما يكرهون «فلان مثل دم (٢) بيت شجاع الدين» لأن هذا الدم صاد حنشا ودخل به الى بيت
مولاه وأفلته حيا
الصفحه ٧٦ : بها بقية ، وأصل خروج بني الدواري من نجران
وقيل أنهم من بني الحارث بن كعب وقيل من ثقيف ولعله الأصح لأن