الصفحه ١٧٣ :
كم عاثر في
كبرته وغروره
تقول خرف أو زاد
عليه النسيان
إن الخليفة فوق
عز
الصفحه ٢٩٨ : نفد زادي وكلّت راحلتي ، فأمر لها براحلة
وخمسة آلاف. انتهى.
عزلة
مذحج : من مخلاف كبود في
وصاب العالي
الصفحه ٤٩ : وعداده في همدان كان جليل القدر
وافر العلم مرّ عليه ابن عمر وهو يحدّث بالمغازي فقال : شهدت القوم وهو أعلم
الصفحه ١٢٤ : مرحولا
كأن مقاد الريح
تحت عنانه
إذا هب من برد
الكلالة مشكولا
هزل
الصفحه ١٦١ : ويعرف عند أهل البلاد بالمنذاة فيخرج الماء الى الأرض السفلى من
السد فيسقيها ثم إذا يبس محل الماء من السد
الصفحه ١٩٢ :
القوم فرفع رأسه وتطاول لها ثم قال : فأي بيت قالته العرب أفخر؟ قال : قول جرير :
إذا غضبت عليك
بنو
الصفحه ١٧٧ : وصلاح وشهرتهم تغني عن التعريف بهم كان جدهم عمر
المذكور صاحب ماشية بين قومه من المعازبة فأراد يوما أن
الصفحه ١٨٣ : وأمره أن يفاتح
القوم ويحرك القتال بعدن ففعل وكان شهما وجمع الداعي جموعا من همدان ومذحج وخولان
وهبط من
الصفحه ٣٣١ :
فمن كان يرجو
العز في قتل قومه
فلم ينج خوف
الذل مما يحاذر
ينال العدا من
قومه
الصفحه ٣٥٠ : مع قومها صفين فقال أيكم يحفظ كلامها؟ قال
بعضهم : نحن نحفظه يا أمير المؤمنين قال : فأشيروا عليّ في
الصفحه ٨٨ : الانسان بها عند جمود الماء لباس الحر من
الكتان والرقائق فلا يدخله بردها لأنه برد يابس ، والدليل على يبسه
الصفحه ١١ : الى قوم من همدان يقال لهم بنو السباعي كانت إقامته أولا بالمخلافة
من ناحية جبال المهجم وقدم إليه الشيخ
الصفحه ٢١ :
للقوم بالليل
عليها همهمه
يلزمن من بركان
كل ملزمه
ومن عيان وعثة
وأكمه
الصفحه ٢٢ : أبي حازم.
(فألفاهم القوم
روبي نياحا) والحلويان نقيلان ، والعمشيات بلاد فضاء وعميش موضع فيه ما
الصفحه ٢٤ : : اقري هذا قومي فانهم
سيعطونك مائة ناقة حمراء ، فخرج تسير به ناقته حتى أتى حضر موت فتشاغل بما ورد له
ونسي