الصفحه ٦٠ : منى لما يمنى (١)] فيها من الدماء (٢).
قال أحمد بن عمر :
إنما سميت الجمار الجمار لأن آدم عليهالسلام
الصفحه ٢٢ :
عن مجاهد [أنه]
قال : كان موضع الكعبة قد خفى ودرس فى زمن الغرق فيما بين نوح وإبراهيم عليهماالسلام
الصفحه ٧٥ : (٢).
عن زهير بن محمد
قال : الجالس فى المسجد ينظر إلى البيت لا يطوف به ولا يصلى أفضل من المصلى فى
بيته لا
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وفى رواية قالت : قلت : يا رسول الله ، أفلا نحج حجة
فنجاهد معك فإنى لا أرى [فى](٥) القرآن عملا
الصفحه ٨٢ :
العقيق وذو الحليفة
عن ابن عمر رضى
الله عنهما قال : إن النبى صلىاللهعليهوسلم أرى (١) وهو فى
الصفحه ٤٧ :
ذكر بئر زمزم
عن وهب بن منبه
قال فى زمزم والذى نفسى بيده إنها لفى كتاب الله مضنونة [وإنها لفى
الصفحه ٣٧ :
الكعبة ، وباب
الدرجة عن يمين من دخل الكعبة مقابله ، وطول الدرجة فى السماء من بطن الكعبة عشرون
الصفحه ٣٩ :
أفتح لك بابا من
الجنة فى الحجر يجرى عليك [منه] الروح إلى يوم القيامة وفى ذلك الموضع توفى ، قال
الصفحه ٤٦ :
المقام والأثر الذى فيه
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : ليس فى الأرض من الجنة إلا الركن الأسود
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم فى صفة (٤) [زمزم] فأمر بدلو
فنزعت له من البئر فوضعها على شفة (٥) البئر ثم وضع يده من تحت عراقى
الصفحه ٥١ :
فضل المسجد الحرام والصلاة فيه
عن أبى سعيد
الخدرى قال : قال النبى صلىاللهعليهوسلم : تشد الرحال
الصفحه ٦١ :
يسرج فيها بفتل
جلال (١) فكان ضوؤها يبلغ مكانا بعيدا ثم صارت اليوم يوقد عليها مصابيح صغار وفتل رقاق
الصفحه ٢٤ :
به من لم يكلنى (١) إلى حجرك ، جاء به جبريل عليهالسلام ، فلما وضع جبريل الحجر فى مكانه وبنى عليه
الصفحه ٥٣ : بينهما ، ولم
يكن بينهما بناء ولا درج ، حتى كان عبد الصمد بن على فى خلافة أبى جعفر المنصور فبنى
درجهما
الصفحه ٥٤ :
وجعلهم فيها كما
كانوا فى السماء يسبحون الليل والنهار لا يفترون ، فلم تزل تلك الخيمة مكانها حتى
قبض