الصفحه ٧٢ :
مخرجك من بيتك ،
تؤم البيت الحرام وما لك فيه؟ وعن طوافك بالبيت وما لك فيه ، وعن الركعتين بعد الطواف
الصفحه ١٩ : [سبعة] منها فى السماء إلى
العرش ، وسبعة منها إلى تخوم الأرض السفلى ، وأعلاها الذى يلى العرش ، البيت
الصفحه ٤٥ : أخطأك وجهه فقبلة النبى صلىاللهعليهوسلم ، وقبلة النبى صلىاللهعليهوسلم ما بين الميزاب إلى الركن
الصفحه ٦٠ : منى ومزدلفة
قال أبو الوليد :
ومن حد مؤخر مسجد منى إلى مسجد المزدلفة ميلان وذراع ، أو [إلا](٦) ذراعا
الصفحه ٥٠ : مائة ألف ذراع وعشرون ألف
ذراع ، وذرع المسجد الحرام طولا من باب بنى جمح إلى باب بنى هاشم الذى عنده العلم
الصفحه ٥٩ :
ذكر مسجد الخيف وفضل الصلاة فيه
قال أبو الوليد :
ذرع مسجد الخيف من وجهه (١) فى طوله من حدته التى
الصفحه ٤٧ : إبراهيم بن
نافع عن ابن أبى حسين (٣) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى سهيل ابن عمرو يستهديه من ما
الصفحه ٧٤ : من تقبل منه (٥) والله أعلم.
ذكر الرحمة التى تنزل على أهل الطواف
وفضل النظر إلى البيت
عن حسان بن
الصفحه ٧٧ : أطيبك من بلد وأحبك إلى ولولا أن قومى أخرجونى
منك ما سكنت غيرك. أخرجه الترمذى.
عبد الله بن عدى
بن
الصفحه ٣٥ : منقوش بالذهب والزخرف ، وتحت
الإفريز طوق من فسيفساء (٣).
وذرع ما بين
الأسطوانة الأولى إلى الأسطوانة
الصفحه ٣٩ :
أفتح لك بابا من
الجنة فى الحجر يجرى عليك [منه] الروح إلى يوم القيامة وفى ذلك الموضع توفى ، قال
الصفحه ٨٣ : )
تأرز الحية إلى جحرها : إذا انضمت إليه والتجأت (٤).
والأرويّة : الشاة
الواحدة من شياه الجبل ، وجمعها
الصفحه ٣٨ : وستون حجرا فى ثلاثة
وجوه ، من ذلك حد الركن الغربى إلى الركن اليمانى خمسة وعشرون حجرا منها حجر طوله
ثلاثة
الصفحه ٥١ : .
(٤) الأزرقى ٢ / ٦٣
وما بين حاصرتين منه.
(٥) تحرف فى المطبوع
إلى : «عن أبى مليكة».
(٦) الأزرقى ٢ / ٦٤
الصفحه ٢٣ :
أحد (١) وثلاثين ذراعا ، وجعل عرض شقها اليمانى من الركن الأسود
إلى الركن اليمانى عشرين ذراعا لذلك