الصفحه ٨١ :
عن أبى سعيد
الخدرى قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى بيت لبعض نسائه ، فقلت : يا رسول
الصفحه ٨٣ : : أروى (٥).
عن جابر قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : غلظ القلوب والجفاء فى المشرق ، والإيمان فى
الصفحه ١٩ :
والأرض بعث الله ريحا هفافة فصفقت الماء فأبرزت عن خشفة فى موضع [هذا] البيت كأنها
قبة فدحا الله تعالى
الصفحه ٣٢ :
عن إسماعيل بن
إبراهيم بن أبى حبيبة عن أبيه قال : كسى البيت فى الجاهلية الأنطاع ، ثم كساه
النبى
الصفحه ٣٣ : المائتين فكثرت
الكسوة أيضا عليها جدّا ، فجردها حسين بن حسن الطالبى فى الفتنة وهو يومئذ قد أخذ
مكة ليالى دعت
الصفحه ٣٥ : وستة أصابع (١).
وفى الكعبة ثلاثة
كراسى من ساج ، طول كل كرسى فى السماء ذراع ونصف ، وعرض كل كرسى منها
الصفحه ٥٧ : آخرها (٢) نوالا (٣).
ذكر المحصب وحد المحصب
من الحجون مصعدا
فى الشق الأيسر وأنت ذاهب إلى منى إلى حائط
الصفحه ٦٣ :
ذكر طريق ضب
[ضب طريق] مختصر
من المزدلفة إلى عرفة ، وهى فى أصل المأزمين عن يمينك وأنت ذاهب إلى
الصفحه ٦٥ :
ومسجد بأعلى مكة
عند الردم عند بير جبير بن مطعم يقال : إن النبى صلىاللهعليهوسلم صلى فيه
الصفحه ٧٩ : فلان
زوجها ، حج هو وابنه على أحدهما ، وكان الآخر يسقى أرضا لنا.
فعمرة فى رمضان
تقضى حجة أو حجة معى
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام (٤).
قال : وحفر
إبراهيم عليهالسلام جبا فى بطن البيت على يمين من دخله يكون خزانة للبيت يلقى
فيه
الصفحه ٢٥ : فطاف به سبعا هو وإسماعيل ، يستلمان
الأركان فى كل طواف فلما أكملا سبعا [هو وإسماعيل] صليا خلف المقام
الصفحه ٢٦ : ،
فمن حج حجتين فقد كان أجاب مرتين ، أو ثلاثا فثلاثا ، على هذا ، قال : وأثر قدمى
إبراهيم عليهالسلام فى
الصفحه ٧١ :
فى ذكر الفضائل
وقد سبق كثير منها
، الطواف وغيره ، عن ابن عمر رضى الله عنهما قال : سمعت رسول
الصفحه ٧٤ : عطية
أن الله عزوجل خلق لهذا (٦) البيت عشرين ومائة رحمة ينزلها فى كل يوم ، فستون منها
للطائفين ، وأربعون