الصفحه ٣٧ :
الكعبة ، وباب
الدرجة عن يمين من دخل الكعبة مقابله ، وطول الدرجة فى السماء من بطن الكعبة عشرون
الصفحه ٣٩ :
أفتح لك بابا من
الجنة فى الحجر يجرى عليك [منه] الروح إلى يوم القيامة وفى ذلك الموضع توفى ، قال
الصفحه ٤٦ :
المقام والأثر الذى فيه
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : ليس فى الأرض من الجنة إلا الركن الأسود
الصفحه ٥٠ :
ثم زاد الخلفاء
فيه زيادات أخرى (١).
قال أبو الوليد رحمهالله تعالى : ذرع المسجد الحرام مكسرا
الصفحه ٥١ :
فضل المسجد الحرام والصلاة فيه
عن أبى سعيد
الخدرى قال : قال النبى صلىاللهعليهوسلم : تشد الرحال
الصفحه ٦١ :
يسرج فيها بفتل
جلال (١) فكان ضوؤها يبلغ مكانا بعيدا ثم صارت اليوم يوقد عليها مصابيح صغار وفتل رقاق
الصفحه ٩ :
عصره ، ولد بها ،
وكان هو وأبوه وجده كبراءها ، انتهت إليهم الرياسة فى العلم والتدريس ، ولما دخل
الصفحه ١٥ : أبى بكر أحمد بن أبى
__________________
(١) بعدها فى المطبوع
: «تسليما» وليست فى الأصل.
(٢) تحرف
الصفحه ٢٤ :
به من لم يكلنى (١) إلى حجرك ، جاء به جبريل عليهالسلام ، فلما وضع جبريل الحجر فى مكانه وبنى عليه
الصفحه ٥٢ : ، ومن وسط الصفا إلى علم المسعى الذى فى حد المنارة مائة
ذراع واثنان وأربعون ذراعا ونصف ، والعلم أسطوانة
الصفحه ٥٣ : بينهما ، ولم
يكن بينهما بناء ولا درج ، حتى كان عبد الصمد بن على فى خلافة أبى جعفر المنصور فبنى
درجهما
الصفحه ٥٤ :
وجعلهم فيها كما
كانوا فى السماء يسبحون الليل والنهار لا يفترون ، فلم تزل تلك الخيمة مكانها حتى
قبض
الصفحه ٥٨ : هاجر من بنى هاشم ، فقيل لرسول الله (١) صلىاللهعليهوسلم : فانزل فى بعض بيوت مكة فى [غير] منزلك ، فأبى
الصفحه ٧٦ : أهلها محتسبا حتى يموت دخل فى شفاعة محمد (٢) صلىاللهعليهوسلم.
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : قال
الصفحه ٧٧ :
آخر الفضائل
المخرجة من كتاب (١) الأزرقى ، ونشرع فى الفضائل المخرجة من كتاب جامع الأصول
معزوّة