الصفحه ٢٦ :
اللهمّ لبيك ، قال
: فكل من حج إلى اليوم فهو ممن أجاب إبراهيم ، وإنما حجهم على قدر إجابتهم يومئذ
الصفحه ٣٧ : الحجر ، وعلى بابها الذى يلى سطح
الكعبة باب ساج طوله ذراعان ونصف ، وعرض ذلك [الباب] ذراعان (١).
ذكر باب
الصفحه ٥٧ : خرمان (٤) مرتفعا عن بطن الوادى ، فذلك كله المحصب ، والحجون الجبل
المشرف على مسجد الحرس (٥) بأعلى مكة على
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم قال لا يصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتى إلا كنت
له شفيعا يوم القيامة وشهيدا. أخرجه مسلم
الصفحه ٤٤ :
علىّ ، فأوحى الله إليه يا آدم قد دعوتنى بدعوات واستجبت لك ، ولن يدعونى بها أحد
من ولدك إلا كشفت همومه
الصفحه ٤٥ : : فسمى هذا
الموضع الحطيم لأن الناس كانوا يحطمون هنالك بالأيمان ويستجاب فيه الدعاء على
الظالم للمظلوم
الصفحه ٥١ : [المقدس] فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ها هنا [فصلّ] فرد ذلك عليه ثلاثا ، فقال النبى
الصفحه ٥٣ : بينهما ، ولم
يكن بينهما بناء ولا درج ، حتى كان عبد الصمد بن على فى خلافة أبى جعفر المنصور فبنى
درجهما
الصفحه ٧٩ :
عن سهل بن سعد أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : ما من مسلم يلبى إلا لبى ما على يمينه وشماله من
الصفحه ٨١ :
عن أبى سعيد
الخدرى قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى بيت لبعض نسائه ، فقلت : يا رسول
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
فى ذكر ما كانت الكعبة عليه فوق الماء
قبل أن يخلق الله السموات
والأرض وما جاء فى
الصفحه ٢١ : عليهالسلام يفعل ذلك (٢).
عن عثمان بن ساج
قال أخبرنى سعيد أن آدم عليهالسلام حج على رجليه سبعين حجة ماشيا
الصفحه ٣٤ : عشرون ذراعا ، وفى سقف الكعبة أربع روازن نافذة من
السقف الأعلى إلى السقف الأسفل للضوء ، وعلى الروازن رخام
الصفحه ٣٨ : إصبعا ، وعرضه ذراع ، وطول درجة الكعبة التى يصعد
عليها الناس إلى بطن الكعبة من خارج ثمانية أذرع ونصف
الصفحه ٤٧ : ،
وأن الاطلاع فيها يجلو البصر (٩) ، وأنه سيأتى عليها زمان تكون أعذب من النيل والفرات (١٠).
قال أبو