الصفحه ٥٦ : لسكنت مكة ، إنى لم أر السماء
بمكان قط أقرب إلى الأرض منها بمكة ، ولم يطمئن قلبى ببلدة قط ما (٦) اطمأن
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : من أهل بحج أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد
الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، أو
الصفحه ٦٧ : ء الوادى بالعدوة القصوى مصلى
النبى صلىاللهعليهوسلم ، فأما المسجد الأدنى فإنما بناه رجل من قريش واتخذ
الصفحه ٢٧ :
وما بين حاصرتين من الأصل والأزرقى.
(٤) الأزرقى ١ / ٧٤.
(٥) تحرف فى المطبوع
إلى : «أن بنتها».
الصفحه ٦٤ : (١)
ذكر المواضع التى يستحب فيها الصلاة بمكة
وما فيها من آثار النبى صلىاللهعليهوسلم
قال أبو الوليد
الصفحه ٧٣ : (٦) جئت أسألك ، قال : إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، فإنك
إذا تمضمت انتثرت (٧) الذنوب من منخريك ، وإذا
الصفحه ٤٩ : : إنا لنجد فى كتاب الله المنزل
أن حدّ المسجد من الحزورة (٣) إلى المسعى (٤).
عن عبد الله بن
عمرو بن
الصفحه ٢٢ : وجعل طوله فى السماء سبعة أذرع وعرضه فى الأرض اثنين وثلاثين
ذراعا من الركن الأسود إلى الركن الشامى الذى
الصفحه ٥٢ : المقام إلى المسجد الذى يخرج
منه إلى الصفا مائة ذراع وأربعة وستون ذراعا ونصف ، وذرع ما بين باب المسجد الذى
الصفحه ٧٥ :
عن سعيد بن المسيب
قال : من نظر إلى الكعبة إيمانا وتصديقا خرج من الخطايا كيوم ولدته أمه (١).
عن
الصفحه ٧٨ : أفضل من الجهاد؟ قال : لا ، ولكن أحسن الجهاد
وأجمله حج مبرور.
أخرجه البخارى
والأولى إلى قوله مبرور
الصفحه ٣٤ : عشرون ذراعا ، وفى سقف الكعبة أربع روازن نافذة من
السقف الأعلى إلى السقف الأسفل للضوء ، وعلى الروازن رخام
الصفحه ٧٢ :
مخرجك من بيتك ،
تؤم البيت الحرام وما لك فيه؟ وعن طوافك بالبيت وما لك فيه ، وعن الركعتين بعد الطواف
الصفحه ١٩ : [سبعة] منها فى السماء إلى
العرش ، وسبعة منها إلى تخوم الأرض السفلى ، وأعلاها الذى يلى العرش ، البيت
الصفحه ٦٠ : منى ومزدلفة
قال أبو الوليد :
ومن حد مؤخر مسجد منى إلى مسجد المزدلفة ميلان وذراع ، أو [إلا](٦) ذراعا