الصفحه ٧٦ : (١).
فضل صيام شهر رمضان بمكة والإقامة بها
عن عثمان بن ساج
قال ذكر عطاء بن كثير حديثا رفعه إلى النبى
الصفحه ٦٦ : ] خرج هو وأبو
بكر رضى الله عنه إلى ثور ، جعل أبو بكر يكون أمام النبى صلىاللهعليهوسلم مرة وخلفه مرة
الصفحه ٤٨ : كان ماؤها أعذب من مياه مكة التى يشربها أهلها (٢).
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : رأيت النبى
الصفحه ٢٩ : فى الكعبة سبعين ألف أوقية من ذهب
مما كان يهدى إلى البيت ، وأن علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه قال : يا
الصفحه ٣٣ :
من كسوتها شيئا ثم ضمخها (٢) من خارجها بالغالية والمسك والعنبر وطلا جدرانها كلها من
أسفلها إلى أعلاها
الصفحه ٦١ : وثلاثة آلاف وثلاثمائة وتسعة عشر ذراعا ، وذرع مسجد عرفة من مقدمه إلى
مؤخره مائة ذراع وثلاثة وستون ذراعا
الصفحه ٦٢ : وضعت الركاب أيديها (٤) فى الحرم قال : هذا المشعر الحرام ، قلت : إلى أين؟ قال : إلى أن تخرج منه
الصفحه ٣٦ : درجة يظهر عليها إلى سطح الكعبة وهى
مربعة مع جدرى الكعبة فى زاوية الركن الشامى منها داخل فى الكعبة من
الصفحه ٨٢ : تأرز الحية إلى جحرها
(٩) وليعقلنّ (١٠) الدين من الحجاز معقل الأرويّة من رأس
الصفحه ٤٧ : إبراهيم بن
نافع عن ابن أبى حسين (٣) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى سهيل ابن عمرو يستهديه من ما
الصفحه ٧٧ :
النبى صلىاللهعليهوسلم قال : لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام
، ومسجد الرسول ، ومسجد
الصفحه ٨٣ : )
تأرز الحية إلى جحرها : إذا انضمت إليه والتجأت (٤).
والأرويّة : الشاة
الواحدة من شياه الجبل ، وجمعها
الصفحه ٣١ : : «أبو زمعة» وصوابه لدى الأزرقى.
(٣) تحرف فى الأصل
والمطبوع إلى : «عمرو» وصوابه من الأزرقى الذى ينقل
الصفحه ٨٠ : : ما بين بيتى ومنبرى روضة من رياض الجنة. أخرجه الترمذى.
__________________
(١) تحرف فى المطبوع
إلى
الصفحه ٣٠ : الجاهلية
عن أبى هريرة عن
النبى صلىاللهعليهوسلم أنه نهى عن سب أسعد الحميرى ، وهو تبع ، وكان هو أول من