الصفحه ١٣١ :
سبعة عشر عاما حتى استبطأهم الله وعاتبهم وحذرهم من قسوة القلوب التي تجرهم إلى
الفسوق ، فلا لوم على
الصفحه ١٣٣ : عليكم واني والله لأنظر إلى حوضي الآن واني أعطيت مفاتيح خزائن
الأرض ( أو مفاتيح الأرض ) واني والله ما
الصفحه ١٣٥ : يتورعون
عن تغيير سنة الرسول وحتى أحكام الله للوصول إلى أغراضهم الدنيئة وأحقادهم الدفينة
ومطامعهم الخسيسة
الصفحه ١٤٠ : ءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ،
فما بال عظماء الصحابة الذين هم خير
الصفحه ١٤١ :
من عمره المبارك الشريف مما أغضبه ودفعه إلى أن يأمر الجميع بمغادرة المنزل وتركه
، كما أنني أستحضر
الصفحه ١٤٤ : عليها عندما استأذنها أبوبكر وعمر ، ولما أدخلهما علي أدارت
بوجهها إلى الحائط وما رضيت أن تنظر إليهما
الصفحه ١٤٦ : الكبائر الموبقة التي تقود إلى النار.
ونفسه السؤال يعود دائما ويتكرر أيهم
على الحق وأيهم على الباطل
الصفحه ١٥٠ : من كل جوانبها
لاحتجت إلى مجلدات كثيرة ولكنني رمت الاختصار وأخذت في هذا البحث بعض الامثلة وهي
بحمد
الصفحه ١٥١ : التربية
التي تلقيتها طيلة حياتي تدعوني إلى احترام أولياء الله والصالحين من عباده
وتقديسهم ، الذين ( يؤذون
الصفحه ١٥٣ : والشتم واللعن ، وإنما
أريد الوصول إلى الحقيقة لمعرفة الفرقة الناجية من بين الفرق الضالة. وهذا واجبي
وواجب
الصفحه ١٦٠ : جليل عرف قدره كل من الشيعة والسنة على حد سواء.
بينما وجدت أهل السنة والجماعة ينقطعون
في الامامة إلى
الصفحه ١٦٤ : ومع ذلك لم أذكر
المصادر كلها فهي أكثر بكثير مما ذكرت ، وللاطلاع على مزيد من التفصيل ادعو القارئ
إلى
الصفحه ١٦٦ : خلال سنوات البحث إلى المدينة المنورة لاطلع بنفسي على بعض
الحقائق ، واكتشفت :
أولا
: أن قبر الزهرا
الصفحه ١٦٨ : والسنة في ما ورد من
نصوص ثبتتها مصادر الطرفين ، بينما لا يقول
__________________
( ١ ) إشارة إلى
الصفحه ١٧٠ :
الامام أحمد بن حنبل : إن عليا كان كثير الاعداء ففتش أعداؤه عن شيء يعيبونه به
فلم يجدوا ، فجاؤوا إلى رجل