الصفحه ١٤٥ : المدينة
إلى مكة ومنها إلى البصرة ، وتستبيح قتل الابرياء ومحاربة أمير المؤمنين والصحابة
الذين بايعوه
الصفحه ١٤٨ :
إلى علي(١). أم
لانها حاربته حربا لا هوادة فيها وأولاده من بعده حتى اعترضت جنازة الحسن سيد شباب
أهل
الصفحه ١٥٦ : العلم
الذي أخذته العزة بالاثم ، فتحول من الجدال بالتي هي أحسن إلى التهريج والافتراء
وبث الاشاعات أمام
الصفحه ١٥٧ : العالم والحاضرون معه
الاحاديث تغيرت وجوههم وبدأوا ينظرون بعضهم إلى بعض ينتظرون رد العالم الذي صدم
فما كان
الصفحه ١٦١ :
يدعي أنه الصراط السوي
فمسكت بلا اله الا الله
وحبي لأحمد وعلي
فاز
الصفحه ١٦٢ : أحب ».
وبذلك أكون قد رجعت إلى أصلي ، فقد كان
أبي وأعمامي يحدثوننا حسب الشجرة التي يعرفونها أنهم من
الصفحه ١٧١ :
الكتب ، مع ذلك فلم
يبلغ معشار عشر حقائق الامام علي وفضائله ، أضف إلى ذلك أنك إذا حللت الاحاديث
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله عليا أخا له
وقال له : « أنت أخي في الدنيا والآخرة » (١)
ولم يلتفت إلى أبي بكر فحرمه من مؤاخاة
الصفحه ١٧٣ : )
(٣).
وقال أيضا : ( أفمن يهدي
إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدّي إلا أن يُهدى فما لكم كيف تحكمون ) (٤)
ومن
الصفحه ١٨٧ :
على فعلته الاولى ،
على أن المؤرخين يذكرون نص الرسالة التي بعث بها أبو بكر إلى خالد بن الوليد وفيها
الصفحه ٢ :
وقال الفضل (١)
:
هذا الحسن وهذا القبح ممّا لا نزاع فيه
بأنّهما عقليّان ؛ لأنّهما يرجعان إلى
الصفحه ٣ : ذوات الأفعال على جهة المصالح والمفاسد ، وهذا يدركه العقل ولا يحتاج في
إدراكه إلى الشرع.
الصفحه ١٦ :
وقال الفضل (١)
:
هذا الحسن وهذا القبح ممّا لا نزاع فيه
بأنّهما عقليّان ؛ لأنّهما يرجعان إلى
الصفحه ١٧ : ذوات الأفعال على جهة المصالح والمفاسد ، وهذا يدركه العقل ولا يحتاج في
إدراكه إلى الشرع.
الصفحه ٥٠ : منازلهم ، واعتذرت بأنني سوف أسافر إلى الخارج لمدة ثلاثة أشهر ...
وودعت الاهل والاقارب وقصدت ربي متوكلا