الصفحه ٧٥ : الخوئي
زعيم الحوزة العلمية للطائفة الشيعية. مع العلم بأن لقب « السيد » عند الشيعة هو
لقب لكل منحدر من
الصفحه ٧٨ : )
(١). وقوله أيضا
: ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار ) (٢).
وقوله : ( ما كان محمد أبا أحد من رجالكم
الصفحه ٧٩ : بدورة من الكتب وقال
: هذه هديتي ، ورأيت أنه لا يمكنني حمل هذا العدد الكبير معي خصوصا وأني متوجه إلى
الصفحه ٨٢ : أولاني من
الرعاية والعناية وحسن الضيافة ما أنساني أهلي وعشيرتي وأحسست بأني لو بقيت معه
شهرا واحدا لتشيعت
الصفحه ٨٣ : لها بحكم المواطئية والضرائب والحقوق المدنية
والاحوال الشخصية ، فلو تخاصم مسلم ملتزم مع أحد المسلمين
الصفحه ٨٧ : لمجرد قول أحدهم : السلام
عليك يارسول الله ، ولا يتركون أحدا يتمسح على ضريحه الطاهر ، وقد كان لهم مع
الصفحه ٩٤ : غاية الاكرام ، وكان يقضي أوقات فراغه معي
في النزهة والمزارات بسيارته ، وذهبنا للعمرة معا وعشنا أياما
الصفحه ٩٥ : بالمعروف وينهى عن المنكر.
وما أردت معاندة صديقي والدخول معه في
جدال لا طائل من ورائه فاقتصرت على
الصفحه ١٠٠ : معي ، وانتظرته طويلا حتى
غلبني النوم ، وأفقت باكرا على أذان المسجد النبوي فرأيت أن الاكل لا يزال في
الصفحه ١٠٦ : في سقيفة بني ساعدة ، واستمر إلى يوم
الناس هذا وسيستمر إلى ما شاء الله. وقد استنتجت من خلال الحديث مع
الصفحه ١٠٧ : مع
احترامهم لاهل البيت وتعظيمهم وتفضيلهم إلا أنهم لا يعترفون بهذا التقسيم للصحابة
ولا يعدون المنافقين
الصفحه ١٠٨ : ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج في السنة السادسة للهجرة يريد
العمرة مع ألف وأربعمائة من أصحابه
الصفحه ١١٧ : الرسول بأنهم هم أنفسهم
الذين طعنوا في تأميره زيد بن حارثة من قبل ليعلمنا أن هؤلاء لهم معه مواقف سابقة
الصفحه ١٢٢ : به الركبان حتى قيل « عدلت فنمت » وقيل دفن عمر واقفا
لئلا يموت العدل معه وفي عدل عمر حدث ولا حرج
الصفحه ١٢٣ : أنه هرب مع
الهاربين في معركة أحد وكذلك هرب يوم حنين ، وبعثه رسول الله لفتح مدينة خيبر فرجع
مهزوما