الصفحه ١٤٧ : بن
ياسر والحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر
في أعلاه وقام عمار
الصفحه ١٦٣ : يدعي أهل السنة
والجماعة.
والباحث في هذا الموضوع إذا تجرد
للحقيقة فإنه سيجد النص على علي بن أبي طالب
الصفحه ١٠٩ : يعجبهم هذا التصرف
من النبي وعارضوه في ذلك معارضة شديدة وجاءه عمر بن الخطاب فقال : ألست نبي الله
حقا؟ قال
الصفحه ١١٠ : ) (١).
فهل سلم عمر بن الخطاب هنا ولم يجد في
نفسه حرجا مما قضى الرسول صلىاللهعليهوآله ؟!
أم كان في موقفه
الصفحه ١٦٥ : الرحى ينحدر عني
السيل ولا يرقى إلي الطير (٢).
ويقول سعد بن عبادة سيد الانصار الذي
هاجم أبا بكر وعمر
الصفحه ١٧٣ : ء وحتى عهد كمال أتاتورك الذي قضى على الخلافة
الاسلامية إلا لامير المؤمنين علي بن أبي طالب.
٤ ـ الاحاديث
الصفحه ١٨٢ : رسول الله
لقاتلتهم على منعه » واقتنع عمر بن الخطاب بعد ذلك وقال : ما إن رأيت أبا بكر
مصمما على ذلك حتى
الصفحه ١٨٩ :
عندما سألته وأجابني
قائلا : أهل السنة والجماعة كلهم يقتدون بأهل البيت ، وتعجبت وقلت كيف ذلك؟ فقال
الصفحه ٤١ : الاعتقاد كغيري
من شبان البلد فكلنا مسلمون بحمد الله من أهل السنة والجماعة وكلنا على مذهب
الامام مالك بن أنس
الصفحه ٤٤ :
إلى الحجّ بكى وهو
يقبلني مودعا قائلا : « هنيئا لك يا بني لقد أراد الله أن تحج قبلي وأنت في هذه
الصفحه ٧٢ : أخذ مني الكتاب وأخرج لي
صفحة أخرى فيها : « حدثنا علي بن الحسين عليهماالسلام
» فما كان جوابي بعدها إلا
الصفحه ٨٥ : وباطل أعدائه.
ودأب فقهاؤنا على الشهادة لعلي بالولاية
في الاذان والاقامة استحبابا ، لا بنية أنها جزء من
الصفحه ١٠٦ : في سقيفة بني ساعدة ، واستمر إلى يوم
الناس هذا وسيستمر إلى ما شاء الله. وقد استنتجت من خلال الحديث مع
الصفحه ١١١ : ، كما نقلها علماء السنة ومحدثوهم
ومؤرخوهم ، وهي ملزمة لي على ما ألزمت به نفسي ومن هنا أقف حائرا في تفسير
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين قتال
خليفة المسلمين علي بن أبي طالب. وهو ولي كل مؤمن ومؤمنة.
وكالعادة وبكل بساطة
يجيبنا علماؤنا