الصفحه ١١٤ : الهداية ، وحتى أكون منصفا
في حقّه أحمّلها هو ومن معه من الصحابة الذين قالول مثل مقالته وعضّدوا بذلك موقفه
الصفحه ١١٧ : من الذين جعلوا لانفسهم حق النقد والمعارضة حتى ولو
خالفوا بذلك أحكام الله ورسوله.
ومما يدلنا على
الصفحه ١٢٥ : إنه الحق الذي لا مفر منه لو
يتحرر الانسان من تعصبه الاعمى وكبريائه وينصاع للدليل الواضح.
الصفحه ١٣٠ : يأن
للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ،
__________________
( ١ ) سورة المائدة
الصفحه ١٣١ : ء الصحابة وهم خيرة الناس
على ما يقوله أهل السنة والجماعة ، لم تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق طيلة
الصفحه ١٤٥ : فيه بقوله تعالى : ( وقرن في
بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى )
(١).
ونسأل بأي حق استباحت أم
الصفحه ١٤٨ : ... كيف لا
وهما ريحانتاه من هذه الامة.
ولا غرابة فقد سمعت في حق علي أضعاف ذلك
ولكنها ورغم تحذير النبي
الصفحه ١٥١ : ثم يأتي بعده سيدنا عمر بن الخطاب الفاروق الذي
يفرق الله به بين الحق والباطل ، ثم بعده سيدنا عثمان بن
الصفحه ١٥٦ : بكر وسيدنا عمر وقد قال ( ص ) : « لو وزن إيمان أمتي بإيمان أبي بكر
لرجح إيمان أبي بكر ».
وقال في حق
الصفحه ١٦٥ : (١).
ويقول الامام علي في حقها : « أما والله
لقد تقمصها ابن أبي قحافة وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من
الصفحه ١٦٩ : طالب (١).
وقال القاضي إسماعيل والنسائي وأبوعلي
النيسابوري : لم يرد في حق أحد من الصحابة بالاسانيد
الصفحه ١٧٠ : ء خاصا ورشوة لكل
من يروي في حق أبي بكر وعمر وعثمان ورغم أنها اختلقت لابي بكر من الفضائل والمناقب
الكثير
الصفحه ١٧٣ : )
(٣).
وقال أيضا : ( أفمن يهدي
إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدّي إلا أن يُهدى فما لكم كيف تحكمون ) (٤)
ومن
الصفحه ١٨٢ : من فرق بين الصلاة والزكاة فإن
الزكاة حق المال ؛ أو قال : « والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى
الصفحه ١٨٣ : الزكاة على
أن المعتذرين لابي بكر والذين يريدون تصحيح خطئه بتأويله بأن الزكاة هي حق المال ،
لا يبقى لهم