الصفحه ٥٨ :
الحجة البالغة
فموقفنا ضعيف لانهم لا يعترفون به ، وتكون الحجة أقوى وأبلغ عندما نبين خطأهم من
خلال
الصفحه ٧٩ :
قال : من أعداء الاسلام الذين يريدون
تفريق المسلمين وتمزيقهم وضرب بعضهم ببعض وإلا فالمسلمون أخوة
الصفحه ٨٦ :
وقد اتخذ الامام زين العابدين وسيد
الساجدين على بن الحسين عليهماالسلام
تربة من قبر أبيه أبي
الصفحه ١١٨ :
وإذا أردنا أن نتمعن في هذه القضية
فإننا سنجد الخليفة الثاني من أبرز عناصرها إذ أنه هو الذي جاء بعد
الصفحه ١٢٤ : البطولات والشجاعة من هذه
الحقائق ... يا أولي العقول؟ ونسمع عن تقوى عمر بن الخطاب ومخافته وبكائه من خشية
الصفحه ٥٩ :
ما زالت بعض شواطئها
تتراءى من حين لآخر مودعا تلك الارض التي فيها قبلت قميص رسول الله
الصفحه ٦٤ :
إليها ، غير أنني ـ مراعاة
لعواطف صديقي ـ اتبعته من غير اختيار.
دخلنا من الباب الاول وبدأت ألاحظ
الصفحه ٦٥ : استوجب كل اهتمامك!؟. أجبت على الفور وبكل فخر : هو من ذرية
الرسول ، ولو كان نبي بعد محمد لكان عبد القادر
الصفحه ٧٧ :
منذ أربعة عشر قرنا
فمن تقلد؟ أجاب بسرعة هو والباقون من الصبية : نحن نقلد السيد الخوئي فهو إمامنا
الصفحه ٨٤ : الغريبة عنا وعن تراثنا ، لا شك إنها من الغرب ومن
أعداء الاسلام الذين يدركون أن تطبيق أحكام الله يعني القضا
الصفحه ١٠٨ :
هذا ما أعرفه من علماء أهل السنة
والجماعة ، وذاك ما سمعته من علماء الشيعة في تقسيم الصحابة ، وهذا
الصفحه ١١٧ : فانتهوا )
(١) ( وما كان
لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص
الله
الصفحه ١٢٠ :
يقول قال عبدالله :
قسم النبي صلىاللهعليهوآله قسمة كبعض
ما كان يقسم فقال رجل من الانصار والله
الصفحه ١٢٣ :
لمضر ثلاثمائة
ولربيعة مائتين (١)
وفضل الاوس على الخزرج (٢).
فأين هذا التفضيل من سنة رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
تحديد ».
هذه الحقيقة الاولى التي استنتجت منها
أنها ـ سلام الله عليها ـ أرادت بهذا أن يتسأل المسلمون