الصفحه ١٠٦ : شيعة علي وشيعة معاوية
، وهم الذين اختلفوا في تفسير كتاب الله وأحاديث رسوله فكانت المذاهب والفرق
والملل
الصفحه ١١٢ :
ولنترك قول الشيعة : « بأن رسول أراد أن
يكتب إسم علي خليفة له ، وتفطن عمر لذلك فمنعه ». فلعلهم لا
الصفحه ١١٧ :
وعرف أحكامه إلا أن
يرفض مثل هذا ، لان الله عزوجل يقول :
( وما آتاكم الرسول
فخذوه وما نهاكم عنه
الصفحه ١١٣ : على قول عمر ولذلك رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله عدم الجدوى في كتابة الكتاب لانه علم
بأنهم لم
الصفحه ١٢١ : يعتقدون أن رسول الله صلىاللهعليهوآله يميل به الهوى ويحيد به عن طريق الحق
فيقسم قسمة لا يريد بها وجه
الصفحه ١٥٥ :
ـ قال : بإمكانك أن تأخذ من كل مذهب ما
يعجبك لانها مذاهب إسلامية وكلهم من رسول الله ملتمس.
ـ قلت
الصفحه ٨٩ : رسول
الله بالتمسك بسنتهم والسير على هديهم ، وعلى رأس هؤلاء سيدنا أبوبكر الصديق
وسيدنا عمر الفاروق
الصفحه ٩٩ : وكأن رسول الله صلىاللهعليهوآله يستمع إلي ، وقلت في نفسي أيمكن أن
يكون الرسول ميتا كسائر الاموات
الصفحه ١١٠ : ) (١).
فهل سلم عمر بن الخطاب هنا ولم يجد في
نفسه حرجا مما قضى الرسول صلىاللهعليهوآله ؟!
أم كان في موقفه
الصفحه ١٢٨ : الآية الكريمة صريحة وجلية في أن
الصحابة سينقلبون على أعقابهم بعد وفاة الرسول مباشرة ولا يثبت منهم إلا
الصفحه ١٧٥ : من نصبه رسول الله (ص) وليا للمؤمنين من بعده ، ولا عبرة
بمن أول الحديث إلى معنى المحب والنصير لصرفه عن
الصفحه ١٨١ : أبي بكر وعمر وعثمان ما
يناقض سنة النبي ويبطلها ، كما لا يخفى.
وإذا كانت أول حادثة وقعت بعد وفاة رسول
الصفحه ٦٦ :
التقريب في القرن
السادس أو القرن السابع ؛ قال : فكم بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟ قلت
الصفحه ٩٠ :
أوامر الرسول بعد وفاته وهم الذين كانوا يتسابقون لتنفيذ أوامره فيقتلون أولادهم
وآباءهم وعشيرتهم في سبيل
الصفحه ١٠٩ :
شروطا قاسية قبلها
رسول الله لاقتضاء المصلحة التي أوحى بها إليه ربه عزوجل.
ولكن بعض الصحابة لم