الصفحه ١٢٦ : العزيز في العديد من المواقع صحابة رسول الله الذين
أحبوا الرسول واتبعوه وأطاعوه في غير مطمع وفي غير معارضة
الصفحه ١٣٧ :
حقا يتبعون سنة الرسول ، أن يحكموا بعدالة من حكم القرآن والسنة بفسقه وارتداده
وكفره وقد قال رسول الله
الصفحه ١٦٨ : خلافته وطلبتا منه أن يقسم
لهما إرثهما من رسول الله (ص).
وكان عثمان متكئا فاستوى جالسا وقال
لعائشة
الصفحه ٧١ : تسليما ) (١).
فقد أجمع المفسرون سنة وشيعة على أن
الصحابة الذين نزلت فيهم هذه الآية ، جاؤوا إلى رسول
الصفحه ٨٧ :
بالذهب والفضة وكذلك مسجد رسول الله في المدينة المنورة وبيت الله الحرام في مكة
المكرمة الذي يكسى في كل عام
الصفحه ١٠٨ : ورسوله ، وأن الدين عند الله الاسلام ، ولا
أعتمد في ذلك على أي واحد من الصحابة مهما كانت قرابته ومهما علت
الصفحه ١١٦ : أن أتسأل : ما
هذه الجرأة على الله ورسوله؟! ، وما هذا العقوق في حق الرسول الاكرم الذي هو حريص
عليهم
الصفحه ١٢٣ :
لمضر ثلاثمائة
ولربيعة مائتين (١)
وفضل الاوس على الخزرج (٢).
فأين هذا التفضيل من سنة رسول الله
الصفحه ١٣٨ :
في مقابل النصوص
الصريحة من القرآن الحكيم فيحكم برأيه ، كقوله : « متعتان كانتا على عهد رسول الله
الصفحه ١٤٢ : وهذا هو الانصاف
للقوم العاقلين. فها هو البخاري يخرج من باب مناقب قرابة رسول الله ، أن رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
التفصيل ، ألا وهي
أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها وأن فاطمة ماتت وهي
الصفحه ١٤٤ :
مثل هذا النص من قبل
الرسول صلىاللهعليهوآله ، فالحديث
بذاته دال على عصمتها من الكذب وغيره من
الصفحه ١٤٥ : بأنها لا تحب الامام عليا لانه أشار على رسول الله بتطليقها في حادثة
الافك ، ويريد هؤلاء إقناعنا بأن هذه
الصفحه ١٤٨ : الجنة ومنعت أن يدفن بجانب جده رسول الله قائلة : لا تدخلوا بيتي من لا أحب
ونسيت أو تجاهلت قول الرسول فيه
الصفحه ١٥٨ :
بكر وقد بدل وأغضب فاطمة الزهراء بنت الرسول ـ كما سبق ـ وقد بدل حتى ندم قبل
وفاته وتمنى أن لا يكون بشرا