الصفحه ١٠٩ : عليها عند الشيعة والسنة وقد ذكرها المؤرخون وأصحاب السير كالطبري
وابن الاثير وابن سعد وغيرهم كالبخاري
الصفحه ١١٠ : في التعامل مع أمر الرسول ، ولو كانت هذه
القصة مروية من طريق الشيعة وحدهم لعددت ما قالوا افتراء على
الصفحه ١١٢ :
ولنترك قول الشيعة : « بأن رسول أراد أن
يكتب إسم علي خليفة له ، وتفطن عمر لذلك فمنعه ». فلعلهم لا
الصفحه ١١٣ : وصححتها ولم تحسن تبريرها.
وأكاد أميل إلى رأي الشيعة في تفسير هذا
الحدث لانه تعليل منطقي وله قرائن عديدة
الصفحه ١١٥ : أدرك خلفية موقف الشيعة من الخليفة
الثاني الذي يحملونهم مسؤولية الكثير من المآسي التي وقعت في حياة
الصفحه ١١٦ : وتجاهلها ،
ولكن لا يمكن تكذيب وتجاهل ما أجمع عليه المؤرخون والمحدثون من علماء السنة
والشيعة.
وقد عاهدت
الصفحه ١٢٥ : » وكنا نتحدث عن
السنة والشيعة ، فروى لي قصة والده الذي التقى في الحج عالما تونسيا من علماء
الزيتونة
الصفحه ١٣٠ : تؤكد هذا المعنى وتكشف بوضوح عن حقيقة هذا التقسيم الذي يقول به
الشيعة بشأن هذا القسم من الصحابة لاستوجب
الصفحه ١٤٥ : ء فأما أن يكون عثمان غير عادل أو يكون قتلته غير عدول وكلهم
من الصحابة وبذلك تبطل دعوانا. وتبقى دعوى شيعة
الصفحه ١٤٨ : وقد بايعه
المهاجرون والانصار ، تلك الحرب الطاحنة التي سببت انقسام المسلمين إلى سنة وشيعة
وانصدع
الصفحه ١٤٩ : إمام الفئة الباغية؟ ففي الحديث المشهور الذي أخرجه كل المحدثين من السنة
والشيعة وسواهم : « ويح عمار
الصفحه ١٥٤ :
أن الشيعة يقولون بمسح الرجلين في الوضوء ويقول السنة بغسلهما بينما نقرأ في القرآن
« وامسحوا برؤوسكم
الصفحه ١٦٣ : أبي بكر وعلي بن أبي طالب وأن الخلافة
إنما كانت بالنص على علي كما يدعي الشيعة أو بالانتخاب والشورى كما
الصفحه ١٦٤ :
وهذا النص مجمع عليه من الشيعة والسنة ،
ولم أخرج أنا في البحث ـ هذا ـ إلا مصادر أهل السنة والجماعة
الصفحه ١٦٦ :
فقول الشيعة إذن هو الصحيح في هذا
الموضوع ، لانه ثبت وجود النص على خلافة علي عند السنة أنفسهم ، وقد