الصفحه ١٧ :
مدينة خاربة في
وصاب العالي حكاها الحبيشي في تاريخ وصاب إلى غير ذلك من المخاليف والبلدان التي
تبدلت
الصفحه ٢٨ : البرتقال والليم العجيب الذي حبه في حجم الأترج وصلح
صلاحا كاملا ، وانتفع الناس بها وحملت على السيارات الى
الصفحه ٣٢ :
الشوافي والحوجين
من إبّ فجلّ مزارعها الذرة. ومياه قضاء إبّ تسيل الى ناحيتين أمّا ناحية المخادر
الصفحه ٥٨ :
بها البريد حف بالجواب
ثمت ناديت إلى أصحابي
شيب وشبان كأسد
الصفحه ٦٢ : إخرابها لأنها كانت مأوى لقطّاع الطريق فأخرباها وانتقل أهلها بعضهم الى
عدن وبعضهم الى لحج واليوم هي خراب
الصفحه ٦٤ : الابل الأرحبية
النجيبة منسوبة الى هذا البلد المذكور على ساحل البحر فانه من بلاد مهرة بن حيدان
وإبلهم
الصفحه ٧٥ :
لا حصن ، وقال ابن الدمينة : إسبيل من مخلاف ذمار وهو ينقسم بنصفين ؛ نصفه إلى
مخلاف رداع ، ونصف إلى بلد
الصفحه ٨٢ :
علماء اليمن كان
معاصرا للعمراني رحمهالله ، وكان رحل الى اليمن الأسفل لمناظرة العمراني فرجع من
الصفحه ١٣٢ : آخر ، وسكان بيحان مراد الى العطف أسفل بيحان والعطف يسكنه
المعاحل من سبأ ثم وراء ذلك الغايط الى مرخة
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رغبة فيهم وأرادوا الرجوع الى أهليهم فقيل لهم : ما يعجلكم؟
قالوا : نرجع إلى من ورائنا فنخبرهم برؤية
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى اليمن في ربيع الأول من سنة تسع.
وكان معاذ جميل
الوجه برّاق الثنايا وكتب معه رسول الله
الصفحه ١٧٤ :
ووعيلة وحملان
والمخلفة من أرض حجور فراجعا الى فج عك.
ثم يتصل بهذه
السراة سراة قدم وأعلاها
الصفحه ١٧٨ : إلى صنعاء وغيرها ، وهي بلاد
كثيرة البقر والزرع والعسل ويسكن البلد بطون من حمير من نسل جبلان والصرادف
الصفحه ٢٢٣ : علي الفارسي : خيوان فيعال : منسوب إلى قبيلة من اليمن ، وقال ابن الكلبي
: كان يعوق الصنم بقرية يقال لها
الصفحه ٢٣٥ : وسين مهملة ثم نون يجلب منها
الأطعمة والسمن والعسل والحلبة الى عدن ، ومن ذبحان الفقيه محمد بن سالم انتقل