الصفحه ٣٦٣ :
وقرية ملاح
والمصلي وماور والفقه وقرن الأسد وعزان ونجد الجاح وريام وفيها السادة بنو الريامي
من آل
الصفحه ١٩٧ :
وحلوا بيعمون فإن أباكم
به وحليفاه المذلة والفقر
الى أن وقع يوم
الصفحه ١٢٧ : لعذر بن سعد بن أصبا ومطره : أودية عظام بها
الزرع والعنب والرمان منها ثاجر وتنقلب كلها إلى الخارد وعذر
الصفحه ١٥٧ :
وتهامة الغربية من
باب المندب جنوبا إلى حدود الحجاز شمالا أما عرض بلاد تهامة فأكثره على مسافة
يومين
الصفحه ١١٤ :
وبرط ، وممن في عدة
ذو حسين بنو حطبان وهم آل خميس في خب.
وآل ليلا وآل
شريفة في برط وأهل العباسية
الصفحه ١٨٧ : .
فأما جمهور مياه
هذا المخلاف فإلى ثلاثة مواضع إلى مأرب بعض وإلى الجوف بعض والى تهامة بعض. فالذي
يصب الى
الصفحه ٣٦٤ :
في جشم صرار
والحمّة ونوفان والعشاش ثم العصّيرة أهل عصرة ثم آل سوّاد يسكنون السوادية في
المعلا
الصفحه ١٢٣ : تسيل الى ثلاث جهات : الشمال الشرقي الى حقل صنعاء والرحبة ثم إلى الجوف ،
والشمال الغربي إلى وادي سردد ثم
الصفحه ٢٢٥ :
ثمت ناديت إلى أصحابي
شيب وشبان كأسد الغاب
روحوا على الجبجب في الجبجاب
الصفحه ٢٦٥ : عليهم رجلا منهم فولّى عليهم زياد بن لبيد البياضي
الأنصاري وضم إليه كندة فبقي على ذلك إلى أن مات رسول
الصفحه ٢٦٦ :
فكان زياد يقاتلهم
نهارا إلى الليل فجاءه الخبر بأن بني معد يكرب في محجرهم وقد ثملوا من الشراب
الصفحه ٢٩١ : وذو كزّان لبني حبيش من زبيد وهم في وسط أرض زوف فتركنا ذكر
ديارهم الى آخر شيء فهذه أرض زوف في الميمنة
الصفحه ٢٩٨ : وما والاها يستعملون السكينيّة في الرأس وتحسن في بلدهم.
ويفضي قاع جبا في
المنحدر الى ناحية بلد بني
الصفحه ٣١٩ : ،
وإلى قروى ينسب الفقيه سعيد القرواني من أدباء القرن الثاني عشر ترجمه زبارة في
نيل الوطر والحوثي في نفحات
الصفحه ٧ : أن يوليه أعمال أوقاف
يريم خلفا لأبيه ، ولكنه عهد بهذا المنصب إلى شخص آخر (١) ، وكلفه الإمام يحيى