الصفحه ٢٠٧ : : بنو كبار من السبيع فسأله ما الذي
تحسن من الخدمة؟ فقال لا أحسن شيئا ، فقال هل تقف لي على حظيرة عنب
الصفحه ٢٨٩ :
الطرق التي تختلط
بين السّروين وأبين وردمان ورداع وذمار وقرن فبيحان وأحور مع ما ذكر من بلاد مذحج
في
الصفحه ٣٧١ : :
ما ذا رزءنا غداة الخلّ من رمع
عند التفرق من خيم ومن كرم
ظل لنا واقفا يعطي
الصفحه ٣٨٨ : هشيم
توشيح
وأذاب الفؤاد حرّ الشوق
ما بقي له على الشجا من طوق
الصفحه ٣٠٩ : إليهما)
آل
خلّاد : من قبائل جازان
ذكرهم الشرجي في ترجمة أبي محمد عبد الله بن علي الأسدي المتوفى سنة ٦٢٠
الصفحه ٣٠٧ : منه لم أفته فباعدت البنات والحرم واستسلمت بنفسي وكل ما أملك فإنّا أهل بيت
قد أسرع القتل فينا ولي بمن
الصفحه ٣٢٢ :
وخمس بين اليدين
سوّى على عنقه الحالي من اللول عقدين
والفضة أين أنت
الصفحه ١٢٧ : وأتوة والمرفق لذيبان بن عليان وهي بلاد كثيرة الأعناب وفي ذيبان كرم ونجدة
وحدة ، وجبال نهم الدنيا إلى
الصفحه ٣٦٤ : رأسا من رؤوس القتلى
وتوجه بهم إلى صنعاء في جمادي الأولى ثم أرسلهم على هذا الحال إلى صعدة وهم مكبلون
في
الصفحه ٣٦١ : قريب من آل
حجون في شرق البنيات
فالذي بردمان
المطلب بن عبد مناف والذي بسلمان
الصفحه ١٢٠ : والتين ونحو ذلك ، وفي حدة طاحون يشتغل على قوة
الماء الخارج من أسفل البركة المعمورة تحت عين حميس لهذا
الصفحه ٢١١ : كفلت لي مأرب بمآربي
فلست على أسوان يوما بأسوان
وإن جهلت حقي زعانف خندف
الصفحه ٢٨٧ :
مسمى بأسماء متوطنة من آل ذي رعين ؛ أوله الربّاحة والسّلف وحمر وتناعم لرها ،
المراوح : لبني صايد
الصفحه ٢٣٦ : وهي فيما مضى مسكن الملوك ومن المدن الكبار المعروفة بكثرة العلماء
والفضلاء وبها جامع حسن به ماء وهي على
الصفحه ٣٨٣ : زياد وعلى المرواني والتغلبي عند
المأمون وأنهم من أعيان الرجال فأشار الى إرسالهم الى اليمن فسيّر ابن