الصفحه ١٩٩ :
وفي الجوف من
الأشراف الحمزات من ولد الإمام عبد الله بن حمزة بن سليمان ، منهم آل مطهر بن ناصر
أهل
الصفحه ٢٠١ :
أحيا الله عزوجل من أهل الجوف فقتل أهل الجوف حتى أفناهم وأخلى الجوف فضربت
به العرب المثل ، فقالوا
الصفحه ٢٠٧ : العلّامة أحمد بن يحيى حابس ونسبهم الى بني الدوّاري أهل صعدة.
حاتم
: قال نشوان بن سعيد
: وحاتم بن عبد الله
الصفحه ٢١٣ :
شمخوا فوق الصيد وخمر
وأيلة لا إله إلا الله
وادي
الحار : مخلاف من بلاد
ذمار
الصفحه ٢٤٥ :
قلب الصديق لحربه ظهر المجن
لا تصغ إن شر دعا فالشر إن
تنهض له ينهض وإن تسكن
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فجاء رجل فقال : يا رسول الله العن حمير ، فأعرض عنه ، ثم
جاء من ناحية أخرى فأعرض عنه وهو يقول ألعن
الصفحه ٢٨٦ : بطون بني جعدة بن كعب لأن جعدة بن كعب أولد ربيعة وينبز ببرقان
وعبد الله وزهيرا ومعاوية ومرداسا ، فولد
الصفحه ٣٣٤ : هكذا قصد عانى
فدموعه على الاحباب في خده ألوان
* * *
إنني بعدكم والله
الصفحه ١٢ : ، ولكنه كان يسوّف نشره وذلك
لأمر لم يفصح عنه ، وبعد وفاته بمدة أكثرت من الإلحاح على أخيه القاضي عبد الله
الصفحه ١٧ : فيه قرى ومزارع.
وكما قال صاحب
المعجم أيضا في نسب الإمام عبد الله بن حمزة بن سليمان الذي استطرد ذكره
الصفحه ٢٣ : عبد الله الجنداري في تاريخه أن وفاة القاضي صالح بن داود الأنسي الحدقي
في سنة ١٠٦٢ وهو يخالف ما حكاه
الصفحه ٣٤ : أول من اختّطها عبد الله بن
محمد الصليحي المقتول بيد الأحول (١) يوم المهجم في سنة ٤٧٣ وكان أخوه علي
الصفحه ٣٩ :
لجة ذلك الماء
راكب على الفلك فقلت : (ارْكَبُوا فِيها
بِسْمِ اللهِ مَجْراها وَمُرْساها) وواها لما
الصفحه ٤١ : ، فانه لا يصلح إلا لمثل هذا
الجيد :
إنّا على ما سرّنا منهم
وساءنا والله نهواهم
الصفحه ٤٣ : بهذه الأبيات فالله درّه :
إياك أن تيأس من قربهم
سيشرق الربع بمغناهم