الصفحه ٢٢٨ :
ولا تيأسا من رحمة الله واسألا
بوادي حبونى أن تهب شمال
ولا تيأسا أن ترزقا
الصفحه ٢٣٢ :
يروي عن عبد الله
بن عمرو وأبي الدرداء وعنه أبو هاني حميد بن هاني وأبو قرة محمد بن حميد بن هاشم
الصفحه ٢٣٩ : الأوراق التي فيها علامة جوهر فلا يشكون أنه واقف في الحصن ، وكان طغتكين قد
أضمر له إذا نزل لزمه واسترجع ما
الصفحه ٢٥٧ : .. انتهى ، وأبو عبد الله محمد بن علي الأطرق توفي سنة
٧٢١.
حرف
سفيان : بلدة فيها مركز
ناحية سفيان ، وحرف
الصفحه ٢٦٦ : والمهاجر
فقبضا عليه وبعثا به الى أبي بكر رضياللهعنه أسيرا في سنة ١٢ ، فقال الأشعث : والله ما كفرت بعد
الصفحه ٢٧١ : غزواته فاكتسح له مالا وسبى له جارية وأوغلوا بدبر المال خوفا التبع فأقبلت
تلفت فقيل لها : ما تلفتك؟ قالت
الصفحه ٢٧٥ : أبي بكر بن أحمد بن أبي بكر بن أحمد بن محمد بن
عبد الله بن أحمد بن عبد الرحمن بن علوي بن محمد صاحب
الصفحه ٢٨١ : الحسن بن عبد الرحمن بن يحيى بن عبد الله بن الحسين الرسي.
الحمضى
: واد مشهور في بلاد
خبان وأعمال يريم
الصفحه ٢٨٤ : ترجمته والله أعلم.
ومن مشاهير حمير
العلّامة نشوان بن سعيد الحميري صاحب كتاب شمس العلوم في اللغة وصاحب
الصفحه ٢٩٧ : بني مجيد التي بين زبيد وعدن فيما بعد إن شاء الله تعالى.
مخلاف المعافر :
أما الجوة من عمل المعافر
الصفحه ٣٠٣ : بن مالك الخارفي. ترجمة الحافظ بن حجر في الإصابة ، وأبو هشام عبد
الله بن نمير الهمداني ثم الخارفي
الصفحه ٣١٧ : مصنّف كتاب شمس الشريعة في الفقه ، والفقيه سليمان
ممن عاصر الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة بن
الصفحه ٣٢٩ : ، وحر
لكندة وروعان الجزع لبني عبد الله بن سعد ، الروضة وطب واديان لبني عبد الله بن
سعد القرن ، العارضة
الصفحه ٣٣٠ : الطويلة
، وهم من ولد موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
الدريجة
: قرية بين ماوية
الصفحه ٣٣١ : ، والقصة مشهورة
وفيها يقول أحد النقباء من بني الشايف من ذو حسين :
والله ما ننسى نهار دفينة