الصفحه ٨٣ :
عريب بن زهير بن
أيمن بن الهميسع بن حمير ، ومدينة منها الفقيه ابن ميش شرح التنبيه في مجلدين ،
وسكن
الصفحه ١٤٢ : فوقع فيه لامعة البرق فبرقت تحتك ونظرت الأودية متشفقة بالسحاب وفوقه الشمس
فإذا إنقشع السحاب نظرت الى ما
الصفحه ٣٠ :
ينضها حاد قراقري
همته الادلاج والمضي
ثم المضحي المنهل الروي
قال
الصفحه ٣١٣ : سبأ.
فتح هذا المخلاف
في سنة ثلاث أو أربع عشرة في أيام عمر بن الخطاب رضياللهعنه وأميره يعلى بن منية
الصفحه ٢٣٧ :
قلعة أبي المغلس
التي تسمى الدملوة تطلع بسلمين في السلم الأسفل منهما أربعة عشر ضلعا والثاني فوق
ذلك
الصفحه ٢٠٠ :
أو الليلة وحدها وجبة ثم تقسم الوجبة على أربعة وعشرين قيراطا ولهم معرفة بقدر
القيراط من اليوم أو
الصفحه ١٧ : الجبلين المذكورين في وادي عتود
من بلاد عسير على مسافة عشر مراحل (مسافة خمسين كيلومتر تقريبا) (١) من زبيد
الصفحه ٥١ : نهار ، وقلعة خدد هذه فيها قصر
عظيم يقصر عنه الوصف ، والقلعة بطريقين على باب كل طريق ماؤه ، فطريق القلعة
الصفحه ٩٥ : زيد بن عريب بن جشم بن حاشد.
فالأهنوم في الأصل
همدانية حاشدية وهي اليوم في عدة بكيل أخو حاشد وأغلب
الصفحه ٢٦٠ : تصانيف نافعة منها كتاب إيثار الحق على
الخلق وقد طبع قريبا بمصر ، ومنها كتاب الروض الباسم في الذب عن سنّة
الصفحه ١٩١ : نافعة في الفقه وأصول الفقه ومما
وصفه به السيد العلّامة إسماعيل الأمير.
لله در الجلال من علم
الصفحه ٢٠٧ : تحميها قال :
نعم ، فجعله حاميا له ، فلما كان يوم اجتماع الناس في السوق والحظيرة بقرب السوق
فتح حاتم باب
الصفحه ٢١٣ : أعيان القرن الثالث عشر وغيره.
الحازة
: قال في معجم
البلدان : حازّة بتشديد الزاي : حازة بني شهاب مخلاف
الصفحه ٦٣ : فوقعت يد الفرس في جحر فدق عنقه فناحته
امه اربعين سنة كل يوم تنحر فيه الجزر وتنوح فيه النساء ويرثيه
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) هذا المسجد خرّب
ولم يبق له أثر وأقيم محله بيت لحيدر فاهم.
(٢) كان هذا الى خمس
عشرة سنة مضت أما اليوم