الصفحه ٢٩٨ :
وثافل قرية من
الرّويثة وشنوكتان يدفعان في الرّوحاء وأرثد والمريح وذو ريط وبيسان. وفرش الجبا
الصفحه ١٧ : منذ أن حلّ بصعدة
عائدا من مكة حتى سنة ٣٢٢ لم يتمتع بالراحة ، فقد أمضى أول الوقت في خصامه مع
الشعرا
الصفحه ٣١٩ :
ومنها الورس
واللبان اللذان لا يكونان في غير اليمن ويصيران في جمع الأرض (١) ، وبها النخل البعل الذي
الصفحه ٩٥ :
ولهم بقية.
(٤) موزع بفتح أوله
وسكون ثانيه وهو شاذ في القياس لأن كل ما كان من الكلام فاؤه حرف علة فان
الصفحه ١٧٥ : وقصورها
وآثارها وأكثر مواضعه وبقاعه مسمى بأسماء متوطنه من آل ذي رعين.
سرومذحج (٣)
أوّله الرّباحة
الصفحه ٣٠٤ :
الجوينية من قنونا
وتسمى القناة ثم دوقة (١) وهي للعبديين من بقايا جرهم (٢) ثم إلى السّرّين ثم
الصفحه ٢٧٥ : لها
ذو فيئة من نوى
قرّان معجوم
وبقران هذه القرية
بنو سحيم ، وأسفل منها قرية
الصفحه ٢٩٠ : عامرة في
الشمال الغربي من صنعاء بمسافة فرسخين تقريبا.
(٣) مدام بفتح أوله
واخره ميم : قرية تعد من ربع
الصفحه ٣٠٣ :
ومنها إلى القريحا
اثنان وعشرون ميلا ، وعرضها تسعة عشر جزءا ، ومنها إلى كرى ستة عشر ميلا وعرض كرى
الصفحه ٢٦٦ :
الهجيرة ومن دون
ذلك الحثبرية والرخمة ماءان في مدافع جاش.
ثم رجعت الى
الطريق من المقترب تريد
الصفحه ١٩٢ :
إلى عدن يسكنها الأصبحيون ، بني أبّة يسكنها الا بقور من يافع ، بنو الحبل يسكنها
قوم يعرفون بالاعدون
الصفحه ٢٠٦ : بها زروع وآبار قريبة ينال ماؤها
باليد ويسكنها بطون من حمير وأنفار من الأبناء (٢) ورأس مخاليفها بلد عنس
الصفحه ٢٧٠ :
، والدعاع ، والقتّ والرقة من المرتع الذي لا يبيد اصله ويحيى كل عام بالمطر
ويتربل في أبارد الأرض بغير مطر
الصفحه ٣٦٨ :
__________________
(١) راجع الجزء الأول
ص ٢٩٤ والثاني من «الإكليل» ـ ٢٧٦.
(٢) ولكثرة القضب في
صعدة ضربت العرب به المثل
الصفحه ٥ :
مقدمة الطبعة الاولى
بسم الله الرحمن
الرحيم
عندما علمت بأن
مؤرخ اليمن وعالمها في هذا العصر