الصفحه ٣٣ : عن اليمن ، بل كل
ما فيه عن الجزيرة ، عن سراتها وسكانها ونباتها ولغات أهلها ، وغير ذلك من
المعلومات
الصفحه ٨٣ : وماجوج ووصفه للنبي (صلىاللهعليهوسلم)
وللمقريزي كتاب «ضوء الساري في سيرة تميم الداري».
(٣) ابن عباس
الصفحه ٩٦ : مرهوبة الجانب ، ومنها النفر الذي كان على رأس وفدهم أبو موسى الأشعري
والذين قال فيهم النبي
الصفحه ٢٠٤ : انهدم على الجماعة
فذهبوا. وهو أرض لا نبات فيها فيحمل اليها الماء والزاد والحطب والعلف ويتحفظ على
الما
الصفحه ٢٥٤ : بن يربوع وهم البادية وكان سيدهم
يومئذ قائد الجرباء عمير بن سلميّ وهو الذي وفد على النبي عليهالسلام
الصفحه ٢٧٠ : المرتع ومن أسامي الأرض :
السهب وهو البلد المستوي ويكون فيه قلة نبات شتى ، والحزم وهو ما ارتفع فوق الأرض
الصفحه ٢٩٣ : معدن صعاد على يوم أو يومين وهو أغزر
معدن في جزيرة العرب وهو الذي ذكره النبي عليهالسلام في قوله «مطرت
الصفحه ٣١٨ : بعض سلاطين تهامة إلى العراق ، وجرت كتب
اليه أن احتفظ بحظائر هذه الشجر فأعلمهم أنه نبات جبال قبائل
الصفحه ٣٢٠ : ء كالبلور وهو الملح البري ،
وكان النبي (صلىاللهعليهوسلم) أقطعه الأبيض بن حمّال السبائي يوم وفد عليه
الصفحه ٣٥٩ :
١٣
ثم معشّى ليلها
أسيّ
حيث بنى حمّامه
النّبي
حتى إذا ما وقع
الصفحه ٣٨٦ : وقّته النبي عليهالسلام لأهل نجد ولأهل تهامة يلملم ولأهل الشأم ومصر الجحفة ولأهل
العراق ذات عرق
الصفحه ٣٨٧ :
ويترك الفسق
الذي لا يغني
وجدل القول الذي
لا يعني
بقرن مسجد النبي
الصفحه ٣٨٩ :
النبي وبين هوازن ، المشاش موضع يلتقي فيه محجة اليمن ونجد ومحجة العراق والبحرين
، والعرش والعشاش ونشوة
الصفحه ٣٩٥ :
٩٦
وقلت للحادي
القراقري
اذكر قريشا أسرة
النبي
أهل الندى
الصفحه ٤٠٤ : العالمين وصلواته على محمد خاتم
النبيين وآله وصحبه الطاهرين وسلام.