الصفحه ٢٣٦ : المشهور ولا تزال معروفة وقد أوشك عمران مدينة الرياض أن يتصل بها.
(٤) الجزيرة هنا هي
التي تسمى اليوم
الصفحه ٣٦٢ : والجراف :
من ظاهر شعوب شمال صنعاء وتقدما. وقد دخلا في عمران صنعاء.
(٢) في خ ط : جبل
اسود.
(٣) رحابة
الصفحه ٤٠٨ :
والمدينة : ٢٤٥.
ديار ربيعة :
٢٤٦.
ما بين بغداد
والبصرة : ٢٤٧.
باب نبات اليمن
: ٢٤٧.
لغات الجزيرة
الصفحه ١٤ : وكان يكاتب أبا عمر النحوي صاحب ثعلب ، وأبا عبد
الله الحسين بن حالويه. وسار الى العراق واجتمع بالعلما
الصفحه ٢٢ : البكري في «معجم ما استعجم» كثيرا كما نقل
عنه غيره كابن دحية عمر بن الحسن الكلبي (٥٤٤ / ٦٣٣ ه) في كتابه
الصفحه ٢٣ : عارية من الوزير
محمد بن عبد الله العمري فطبعنا عليها الجزء الثاني وهي تامة غير منقوصة الحوالي.
الصفحه ٣٩ : الى الجزيرة الكبرى ، وهي الجزيرة التي يسميها
بطليموس (ماروي) تقطع على أربعة أقاليم ، من عمران الشمال
الصفحه ٦٩ : فقط في كل واحد من أرباعها
ما خلا الأجزاء التي وسط العمران منها ، فانه يؤخذ مع الكواكب المدبرة للمثلثات
الصفحه ٧٩ : ،
ومن البلدان التي في الوسط من العمران بلاد قوقلادس وقبرس وسواحل آسيا الصغرى.
والذي يشاكل التومين من
الصفحه ٨٠ : من العمران ، وسامت
هذا البيت ما بين مكة والمدينة ، فأظهر في هذا الموضع المنطق العجيب وجاء بالحكمة
الصفحه ١٠٣ : الكتاب : وإزالة لبسه ، وانظر
الاكليل ٢ / ١٣٥. والخليل : هو ابن احمد بن عمر الفراهيدي الأزدي احد مفاخر
الصفحه ١١٧ : الأمير محمد بن أحمد بن
المفضل بن عبد الكريم بن سعد بن سبأ الأبيني ، أيام الملك المنصور عمر بن علي بن
رسول
الصفحه ١٩٨ : ، وثالثهما هضبة كان بها قرية وعمران ثم
اندثرت وقد دبت اليها اليوم الحياة ويسكنها آل قاسم الكلاعيين. وتقع في
الصفحه ٢١٤ : آلاف قفيز (٣) الى ما هو أقل ويسد عليها حتى ربما نبت على السداد الشجر
العري (٤) وتقيم العمر ولا تنفخش
الصفحه ٣٢٢ : وشبام وغيمان وبينون وريام وبراقش ومعين وروثان وإرياب وهند
وهنيدة وعمران والنجير بحضرموت.
المواضع