الصفحه ١٧١ : فسكنوا
حضرموت وبهم سميت شبام وكان الأصل في ذلك شباة فأبدلت الميم من الهاء.
قال وفي حضرموت
سكنت كندة بعد
الصفحه ٣٠ :
الزمن ، وقال الشعر في تلك الحوادث ، وهذا مما نبه اليه العالم الجليل الأستاذ
محمد بن علي الأكوع وأورد
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) راجع تفسير
الدامغة عن قصة شراحيل الجعفي. وفيه يقول النابغة الجعدي :
أرحنا معدّا من شراحيل بعد
الصفحه ٢٣٧ : وصلت
زكاة أهلها إلى النبي (صلىاللهعليهوسلم) في أول الزكاة قال : من أين هذا؟ فقيل
من وسخة فقال : بل
الصفحه ٩٤ : أهل عدن ابن مناذر الشاعر (٨) وابن أبي عمر المحدث (٩). ولحج وبها
__________________
(١) الشراة بضم
الصفحه ٢٨٠ : وبلد شاكر صفة الجوف : عمران وهو لنشق ، وبيت نمران والخربة البيضاء
الحشاشية لبني دالان ، والخربة السودا
الصفحه ٢٨٣ : عمران ، ووادي الخربة
والرّوضتان وغبر (٥)
__________________
(١) الذرب : داء يصيب
البطن فيحصل
الصفحه ٥٠٥ : .
عمرو بن العاص :
٢٣٣.
عمر بن عدية :
٢٢٦.
ابن ابي عمر
المحدث : ٩٤.
عمر ذو مران :
١٩٤.
عمير بن
الصفحه ٥ : كتابه ، فقد بعثته اليه
في اليمن لكي يضيف الى مواضع منه المصادر ، مع نماذج مصورة من النسخ التي اتخذها
الصفحه ٢٦٥ : ، ومن عن يمينهم قنان غمرات وبطن الرّكاء في وسطه
الدخول ماء قريب من صفا الأطبيط وهضب ذي إقدام ، ويظهر لك
الصفحه ٣١٠ :
على ظاهر منجد
لكان يرى من أرض نجد ، وأما من شرقيه فلا يرى بلد لأن جبال المصانع تعلوه مثل جبل
ذخار
الصفحه ٣٣٤ :
وتحي الجديدة
الغبراء
فلكم ثمّ كم
رأيت غيوثا
لك تقتادها
الرياح الرخا
الصفحه ١٦ : ، إذ عمر الهمداني سنة ٣١٦ لم يتجاوز ٣٧ وليس من المعقول أن يبلغ ابنه محمدا
من العمر ما يؤهله لتأليف مثل
الصفحه ٢٢٠ : بن مالك بن معاوية بن صعب
بن دومان بن بكيل ويقع جنوب ريدة وشمال عمران وهو إلى ريدة أقرب وكان بجوب هذه
الصفحه ٢٢٦ : آنس من
أهلها غير بارح
وجدنا به
العمرين عمر بن عدية
وعمرو بن عمرو
في حلال