الصفحه ١٢ : لأصحابها ، فهو بعد أن يورد قول
أرسطاطاليس الحكيم في مبتدأ الحرارة في جوف الأرض ، يعقب عليه بقوله : (قد أحسن
الصفحه ٢٨ : . كذا أسماه القفطي ، ولو لا أنه ذكر «الاكليل» بعد ذكره
لجاز القول بأنه من أجزائه.
١٧ ـ «صفة جزيرة
الصفحه ٢٩ : ألفه وهو في صعدة قبل «الاكليل» فلعله جعل المفاخر من
أجزائه فيما بعد.
٢٣ ـ اليعسوب. قال القفطي : (في
الصفحه ٥٤ : من النهار فيها ثلاث عشرة ساعة ونصفا من
ساعات الاستواء ، وبعد هذه الدائرة من معدل النهار ثلاثة وعشرون
الصفحه ٥٨ : الموازية
الحادية والعشرون : هي التي يصير مبلغ أطول ما يكون من النهار فيها سبع عشرة ساعة
مستوية ، وبعد هذه
الصفحه ٨١ : .
معرفة أطوال مدن العرب
المشهورة وعروضها
طول عدن من المشرق
مئة وسبع عشرة درجة ، وطلوع الشمس عليها بعد
الصفحه ١١٠ : قَدَّمَ
لَنا هذا فَزِدْهُ عَذاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ) والسلام.
ومنه الى الحجبي :
أما بعد فان الله وله
الصفحه ١٣٤ : ميزاب تهامة الأعظم ثم يتلوه في العظم وبعد المأتى زبيد ومساقي مور تأخذ غربي
همدان جميعا وبعض غربي خولان
الصفحه ١٥٤ :
ثم من بعد مأرب
اودية لطاف الى الجوف ، مشاربها من شرفات ذي جرة ومن شرقي مخلاف خولآن العالية ،
منها
الصفحه ١٧٦ : . عيانة : بالعين المهملة ثم ياء مثناة من تحت ونون بعد
الألف ثم هاء : هكذا في الأصول كلها ولم نعثر لهذا
الصفحه ١٨٠ : رجل من
البشاريين. وبوسان : بضم الموحدة آخره نون ، وفي «ل» و «ب» بالشين المعجمة بعد
الباء وهو خطأ : وهي
الصفحه ٣٠٩ : تكاثف وقع فيه لامعة البرق وتبعها صوت الرعد عجلا وريثا على قدر
بعد العقيقة من البرق ، ومثال ذلك انك إذا
الصفحه ٣١٢ : ء وأول من ارتاده بعد الطوفان سام بن نوح بعد الغرق المتعالي (٣) فوجده من أطيب (٤) الإقليم الأول ، قيل
الصفحه ٣١٥ :
بعد هذه المدة
فتجده جامدا فأسخنته فتظهر فيه رائحة يومه ، وهذا لا يكون إلا بصنعاء (١) ، وقد خبر
الصفحه ٣٢٨ : ما
يقال وبعض القول
كشف المعايب
لقد ردت صيدا
والسّحولين بعده