الصفحه ٨٤ :
قسم من انطق الله
تبارك وتعالى باللسان العربي حين تبلبلت الألسن ببابل في زمان نمرود ابن كوش بن
الصفحه ٣٩ : ، وتسمى جزيرة العرب ، لأن اللسان العربي في كلها شائع
وأن تفاضل ومبتدأ عرضها ـ على ما يقول الحسّاب ـ على
الصفحه ٢٣ : نعرف
عنها شيئا منذ عهد المؤلف هي المتعلقة بالسيرة الحميرية وبالأمثال والحكم باللسان
الحميري ، والتنبيه
الصفحه ٧٤ :
وبلدهم خصب كثير
الأفاويه (١) وإنما سماها بطليموس أرض الأعراب لأجل ان أكثر العرب بادية
، وسماها
الصفحه ٧ : ما ورد في الدراسات العربية التي لم يطلع عليها ليتكامل البحث.
اسمه ونسبه : هو
الحسن بن أحمد بن يعقوب
الصفحه ١٣ :
(٨) المصدر ٨ / ٢١٨
(٩) «صفة الجزيرة»
٣١٣
(١٠) «الاكليل» ٨ /
٢٥٢٣ قد زيفنا هذه المناقشة في كتابنا «لسان
الصفحه ٢٢٩ : بئر عدّ لا تنكش ، ربوع بئر
عدّ ، وبأسفل الجوف بئر تسمى لببة ، واللسان أحساء بأسفل حمض والغمارية مياه
الصفحه ٢٤ : ماري الكرملي ، ثم في برنستن سنة ١٩٤٠ بتحقيق
نبيه امين فارس (١). (٩) في أمثال حمير وحكمها باللسان
الصفحه ٢٠ : بالمسند مع ما
يقابلها بالعربية ، وأورد نماذج كتابات قال إنها موجودة في مواضع ذكرها. ويبدي بعض
الباحثين من
الصفحه ٨٥ : أقبل منها الفرات منحطا على أطراف قنّسرين والجزيرة الى سواد العراق. فصارت
بلاد العرب من هذه الجزيرة التي
الصفحه ٨٣ : رحمهالله تعالى في ذكر جزيرة العرب : أما حديث عبد الله بن عباس في
جزيرة العرب فانه ما نقل لنا عن محمد بن
الصفحه ٢٠٥ : بين وادي رمع ووادي سهام ووادي صيحان والعرب الى
أرض حراز وهو سبعة اسباع ومن جبلان تجلب البقر الجبلانية
الصفحه ٢٨ : العرب» وهو هذا الكتاب ، وسنعود للحديث عنه. وهذا من آخر مؤلفات
الهمداني ، لأنه يشير فيه إلى «الإكليل
الصفحه ٣١ : .
صفة جزيرة العرب
هذا أشهر مؤلفات
الهمداني بعد «الاكليل» وقد ورد باسم «جزيرة العرب» كما تقدم ، وقد ظنّ
الصفحه ٤٠٨ :
رؤوسها المساجد : ٢٣٨.
الجبال المتأكمة
الطول المنخرطة الرؤوس :
٢٣٩.
الجبال المشهورة
عند العرب : ٢٤٠