الصفحه ٩٤ : تهامية
وهي أقدم أسواق العرب وهي ساحل يحيط به جبل لم يكن فيه طريق فقطع في الجبل باب
بزبر الحديد ، وصار لها
الصفحه ٩٧ : أعلى حيس كما يأتي للمؤلف
ولهذا تقول العرب : حيس القنا وزبيد الغنّا. وزاد المتأخرون : وبيت الفقيه جنة
الصفحه ٩٨ : بيش (٥) وبه موالي قريش ، وساحله عثر (٦) وهو سوق عظيم شأنها وقد تثقله العرب فيقولون عثّر والى
حازة
الصفحه ٩٩ : العرب الشهيرة وأول مدينة في اليمن أسس
فيها مسجد على التقوى قد أشاد بذكرها الشعراء. وتقع في بحبوحة حقل
الصفحه ١٠٢ :
والحجاز ، وكان اسمها في الجاهلية أزال (٣) ويسميها أهل الشأم القصبة (٤) ، وتقول العرب : (لابد من صنعا ، ولو
الصفحه ١٠٣ : ، أحدها ما وجد في
قرية حاز وثانيها ما أورده الدكتور جواد علي في ج ٢ ـ ٢٥٢ من كتابه «العرب قبل
الاسلام
الصفحه ١٠٤ : اليونانية والعبرية
والسريانية والحميرية ، ومعظم اخباره عن اليمن وشعوب العرب التى بادت. وقال : قرأت
من كتب
الصفحه ١٠٧ : أنها غير ما في صفة جزيرة العرب فكلفت
الوزير الايطالي لدى الجمهورية اليمنية أن يطلب لي صورة منها ففعل
الصفحه ١٢٠ : جبل وفي قمته حصن أثري يسمى بالقائد
الحميري يخار بن فلان وفيه كانت الوقعة العظيمة بين العرب والشراكسة
الصفحه ١٢١ : بهذا الاسم فيما جاء في «صفة جزيرة العرب» وهي كثيرة ذكرناها في غير هذا
الكتاب ، وهي قرية عامرة بالسكن في
الصفحه ١٢٥ : فاذا نسبت العرب الفصحاء اليه يقولون التخلي فيفتحون التاء ويأتي ذكره
للمؤلف وهو الذي ذهب بالصوت أيام
الصفحه ١٣٠ :
البلاد بفتية
كأسد الشّرى بيض
جعاد جمامها
رأيها : رؤيتها
تقول العرب حيّا الله رأيك
الصفحه ١٣١ : الحارث بن عبد الله بن مالك بن نصر بن
الأزد وهم من أعيف العرب وأزجرهم للطير.
وقوله : الدعوة عامرية أي في
الصفحه ١٤٠ : ولهذا سميت حيس القنا والمثل العربي : (حيس القنا الزبيد الغنّا).
وبيت الفقيه جنة الخلد.
الصفحه ١٤١ : عرب أمجاد
منهم الشيخ محمد بن ناصر الصراري كان في أوائل عصرنا وكان جوادا سخيا وله أخبار
حسان وأحداث