الصفحه ٢٤٧ : بغداد والبصرة مما يلي الشمال وخراسان فديار بني
راسب الجرميّة (١) ثم البصرة واتصلت منازل العرب هنالك
الصفحه ٢٥٠ :
همدان البون منه
المشرق والخشب عربي يخلط حميرية ظاهر همدان النجدي من فصيح ودون ذلك ، خيوان فصحا
الصفحه ٢٧٦ : العرب ، وربما سقي
عليها عشرة آلاف بعير فتضرب عنها جميعا بعطن وهو حسيف قليذم.
وعارض اليمامة وهو
جبل
الصفحه ٢٧٨ : البهرة ، وساكنها من لخوم العرب أي بطون
العرب ، ويقال طخوم مثل لحوم ، ثم استخرجتها من أيديهم قشير ثم أخرجت
الصفحه ٢٩٣ : والسدير وبارق محاضر العرب القديمة من حيز العراق ، مثقب
من ديار بكر ، ويثقب من ديار مرة ، إضم واد لأشجع
الصفحه ٣٣٥ : ء
هذان البيتان
الأخيران مضمّنان وهما للحارث بن حلزة (١) وهذه أسماء بلاد العرب والمناهل النجدية المعروفة
الصفحه ٣٣٧ :
هذه أسماء بلاد
العرب والمناهل والأودية التهامية والسروية المعروفة المشهورة المذكورة التي
تحتلها
الصفحه ٤٨٥ : .
وادي العرب :
١٣٣ ، ٢٠٥.
وادي الضباب :
١٧٣ ، ١٧٤.
وادي عتبة :
١٧٣.
وادي العرب :
١٣٣ ، ٢٠٥.
وادي
الصفحه ٥ : أستاذنا الجليل القاضي محمد بن علي الأكوع
الحوالي الحميري قام بتحقيق كتاب «صفة جزيرة العرب» للهمداني غمرتني
الصفحه ٨ :
الهمداني عنه (٤) : (سكن صنعاء في آخر عمره ، وحمل بها هو وأولاده ، وكان
لهم بصر بالإبل لم يكن لأحد من العرب
الصفحه ١١ :
واجتمع بأبي علي
الهجري بمكة أيضا (١) ، ونجد في «صفة جزيرة العرب» نصوصا نرى أنه نقلها عن
الهجري
الصفحه ١٢ : العرب» ويظهر أن الكتب المعربة وصلت الى صنعاء في زمن
متقدم ، فقد كان وزراء الدولة العباسية كالبرامكة
الصفحه ١٤ :
الأنباري ، وكان يختلف بين صنعاء وبغداد ، وهو أحد عيون العلماء باللغة وأشعار
العرب وأيامها وكذلك أبو القاسم
الصفحه ١٦ : : العرب
أرفع شأنا وأقوى مكانا من ان يدخلهم الحبشة ، وإنما دخلوا من ساحل جدة الى مكة) ا
ه ، ومؤلف «الطبقات
الصفحه ٢٦ : بها في ذمار جمع ديوان شعره ،
وعربه ، وأعربه ، وهذا الديوان بهذا الشرح وهذا الاعراب موجود عند أهل اليمن