الصفحه ٢٩ : فقه الصيد وحلاله وحرامه ، والأثر الوارد
فيه ، وكيفية الصيد ، وعمل العرب فيه ، وغريب ذلك ونحوه ، والشعر
الصفحه ٤٧ : أرض العرب وما كان في مثل
عرضها من مواضع الأرض ، وابتداؤه من المشرق من بلاد الصين فيمر ببلاد الهند
الصفحه ٦٦ :
كان من حسن
التأليف وانسياق النظام أن نذكر الكل ليعرف ما لجزيرة العرب من الطبائع الخاصيّة
والعاميّة
الصفحه ٧٠ : جزيرة العرب الماثلة الى وسط
الأرض المسكونة تراقا أي ترقة وماقادونيا أي مقدونية
الصفحه ٨٢ : العرب
قال أبو محمد :
أما ذكر طبائع سكان جزيرة العرب فقد دخل في ذكر طبائع الكل ، وبقي ذكر مساكن هذه
الصفحه ٩٠ : ، والبحر مطيف بها من المشرق إلى الجنوب
فراجعا إلى المغرب ، ويفصل بينها وبين باقي جزيرة العرب خط يأخذ من
الصفحه ٩١ : جاء
هنا ، ومرباط كمحراب فرضة ظفار الحبوضي بينها وبين عمان مقدار خمسة فراسخ وهي
مدينة مفردة أهلها عرب
الصفحه ٩٢ : ء العرب غير مهرة وقد يتزوجون إلى مهرة ، ورأس من بها
بعد ذلك موسى بن ربيع من العدس ، ثم ينعطف البحر على
الصفحه ١٢٢ :
شجبان ووادي
الشجبة وصيحان (١) ورمع وباب كحلان والصلي وجبل برع والعرب وأرض لعسان (٢) من عك. ثم يتصل
الصفحه ١٣٢ :
من أحد العرب الى اليوم وأن أحدهم ليضرب بسيفه الجذع العظيم فيبتره بضربة واحدة
وهم الذين يضربون رؤوس
الصفحه ١٥٠ :
قد سار له وهمّ به
كثير من العرب فيحول بينهم وبينه تنّين مثل الحبل العظيم فلا يجدون اليه سبيلا
الصفحه ١٦٦ : . انظر «العرب» س ٧ ث ٨٧ والمسافة بينه وبين مكة قرابة
٥٠ ميلا و «شرح اشعار الهذليين» ص ٦٨٧.
(٤) وبنو
الصفحه ١٦٧ : جانب يقال لواحدة
خيدون وخودون كلّه يقال ودمّون وهي تثنية الهجر (٧) والهجر القرية بلغة حمير والعرب
الصفحه ٢٠٣ : حمير وبرداع وثات الأسوديون والربيعيون
والزياديون وخليطي بعد ذلك من العرب. العرش وحرية (٧) لبني الحارث
الصفحه ٢٤٣ : بالأردنّ.
مساكن من تشاءم من
العرب : أما مساكن لخم فهي متفرقة وأكثرها بين الرملة ومصر في الجفار ومنها في