الصفحه ٣١٦ : في بلد رقة وسعة وبياضا لمؤاتاة متانة البر.
وإبرار اليمن العربي التليد ، والنسول برّ العلس ، وهو
الصفحه ٣١٧ : على طيفورية أو رغيف. وباليمن من غرائب الحبوب
، ثم من البر العربي الذي ليس بحنطة ، فإذا ملك عجينة ، ثم
الصفحه ٣٢٢ : ء
الموتى في كتاب القوس من «اليعسوب».
المشهور من محافد
اليمن وقصورها القديمة التي ذكرتها العرب في الشعر
الصفحه ٣٢٥ : ذلك قول بعض
آل أسعد بن ملكيكرب تبع وذكر منازل من خرج من اليمن في سائر جزيرة العرب وغيرها :
وقد
الصفحه ٣٢٧ :
للقتال(٤)
__________________
(١) «تاريخ العرب»
المنسوب خطأ الى الأصمعي : ٨٢ و «الوصايا» مخطوط
الصفحه ٣٢٩ : ؟
__________________
(١) في «تاريخ العرب»
و «الوصايا» : الأعوجية.
(٢) بنو قيلة : هم
الانصار.
الصفحه ٣٣١ : وجّ بعد هلاك مهلائيل بن
قينان فعطّلت منازلها وتركت مساكنها خرابا ، وبناؤها يبابا فتحامتها العرب تحاميا
الصفحه ٣٣٣ : الاكليل مفسرا فاغفلنا تفسيره في هذا الموضع (١).
ذكر أجزاء جزيرة
العرب العلية التي هي من اليمن والحجاز مع
الصفحه ٣٤٢ : موضع
معروف ، ويقولون غول الرّبضات موضع معروف بنجد ، وجن وبار وهي أرض كانت بها أمم من
العرب العاربة ولم
الصفحه ٣٤٦ : من
مناخ
وطواف وموقف
بالجبال
تقول العرب وقفنا
بالجبال فنعرف أنهم أرادوا عرفة
الصفحه ٣٥٥ : صحابي
ارتحلوا وشيكا
قال وينشد :
فانه أجدر من يكفيكا
يقول بعض العرب في
عبد الملك : عبد
الصفحه ٣٥٩ : يقول العرب : أخذنا طريق الشقرات وهي شقرة
واحدة ، وأخذنا طريق الدحاض إلى نجران وهما دحضتان قال آخر
الصفحه ٣٦٨ :
__________________
(١) راجع الجزء الأول
ص ٢٩٤ والثاني من «الإكليل» ـ ٢٧٦.
(٢) ولكثرة القضب في
صعدة ضربت العرب به المثل
الصفحه ٣٦٩ :
للسهفة الشرفاء
عن غرب السند
يريد ناد بالقوم
أقد تأخّروا ، والعرب تقول إذا بان لها من إنسان ما
الصفحه ٣٧٧ : موليات ، لأطب موضع وبعض العرب تسميه طبي ، هبوا من
النوم انتبهوا.
٥٧
بالخبت من ذات
السلام المسهل