بفتية مثل
الرماح العسّل
|
|
فكم طوت من قيّ
مرت مجهل
|
ومنقل ومنقل
ومنقل
|
|
تعسف بالأخفاف
صم الجندل
|
تعسّفا بعد منام
الغفل
|
|
إلى الجميلين
بلا تأمل
|
بخف معمل أي غليظ
ويقال في كل شيء يكون محكما وثيقا : معمل ومعمل مارن على كثرة السير وأنها لا تقف
على رحلة ، الجميلان جبلان فيهما عقبتان من بلد بني عبيدة ، بلا تأمل بلا تريث
تأمل أمره تلبث فيه.
٥٠
يا ناق سيري
واسمعي كلامي
|
|
ما إن لنا
بالفرّع الرضام
|
من وطر يقضى ولا
مقام
|
|
أمي باخفاف وطرف
سام
|
عراعرين أيما
ائتمام
|
|
من بعد إيضاع
بذي الرمرام
|
للوعر الطرفاء
والآكام
|
|
حيث البريد واثن
المقام
|
قد غادرت فرجة
باعتزام
|
|
للثجة الماء
العظام الطامي
|
الفرع والرضام صخر
بعضه مرتكم على بعض كما يقال في المرتكم ركام ، وعراعران موضع ، وذو الرمرام
والفرجة بئر ، والثجة منهل.
٥١
طوت عفارين
ووادي الخنقة
|
|
وذات عشّ بزماع
معنقه
|
حيث البريد صخرة
موثقة
|
|
وعن مسيل طرب
مشرقه
|
ووعث حيثان تغشى
طرقه
|
|
تنساب في ظلمة
ليل مطبقه
|
شويحطات كالنحوص
المطلقه
|
|
وجناء كالفحل الهجان
معرقه
|
مرّت بصفعان
تغشى سملقه
|
|
جرميّة مهرية
مخلقه
|
عفار موضع والخنقة
وطريب موضع طيء الذي انتجعوا منه إلى الجبلين وجبثان وصفعان مواضع ، وصلفاع جبل أيضا في الناحية .
__________________