الصفحه ٥ : كتابه ، فقد بعثته اليه
في اليمن لكي يضيف الى مواضع منه المصادر ، مع نماذج مصورة من النسخ التي اتخذها
الصفحه ٣٢ : الذي بذله هذا المحقق
إلا من اطلع على مخطوطات الكتاب التي توفر للمحقق خمس هي أجود ما عرف من مخطوطاته
في
الصفحه ٢٢ : : «المطرب في
أشعار أهل المغرب» (٢).
وها هي أسماء ما
عرفنا من مؤلفاته ، مع لفت الانتباه الى أنه قد يطلق على
الصفحه ٥٠٥ : الحارثي
: ٢٤٥.
عبد الرزاق (الإمام)
١٠٣.
عبد الله بن
احمد السكسكي : ١٣٦ ، ١٤٤.
عبد الله بن
الصمة
الصفحه ١ : واجلت النظر فيه وصححنا ما امكن تصحيحه كما ارجعنا الى نصابه كل ما
وقع من الأخطاء ونفدت هذه الطبعة ولما
الصفحه ٢٥ : الكتاب الى الألمانية ، ونشره باللغتين الأستاذ
كريستوفرتل (Christopher Toll) في (أبسالا) سنة ١٩٦٨
الصفحه ٤٨ : درجة ونصف درجة ، وسط هذا الاقليم بالتقريب مدينة
أصبهان (١) وما كان في مثل عرضها من مواضع الأرض
الصفحه ١٤٥ : محجة عدن الى الجند
وغيرها تلتقي هذه الأودية في رأس لحج على مسيرة ساعة من قرية الجوار ثم يخرج هذا
الوادي
الصفحه ١١٢ : التعرض للوزراء ولأهل العراق : ـ أما بعد فإنك كتبت إلي تنهاني عن السلطان
وعن قربه ولست اعتذر اليك في ذلك
الصفحه ١٦٩ : مادة المندب : وإلى المندب خرج الفرس من ساحل البحر وهناك
التقى القوم. قال الهمداني : وهم يصحفون فيه
الصفحه ١٥٢ : جانب ذمار وبلد عنس جميعا وهو مخلاف واسع وسمع به
بينون وهكر وجميع ما ذكرناه في كتاب «الاكليل» (٣) من
الصفحه ٩٤ : فنوا وسكنها مهرة وقوم من الشّراة (١) ، وظهرت فيها دعوة الاسلام ، ثم كثر بها الشراة فعدوا على من
بها من
الصفحه ٩٥ : «الرواء» وانسحب الغلط الى كل
الأصول. وقبيلة بني عامر من كندة كما ذكرهم المؤلف في الجزء الثاني من الاكليل
الصفحه ١٣١ : الطائف غورها مكة ونجدها ديار هوازن من عكاظ والعبر (٥).
أودية هذه السراة
القاطعة فيها الى
تهامة حتى
الصفحه ١٢ :
معلوماته عمن يتوسّم فيه المعرفة من أهلها. وقد أكثر النقل عن بطليموس ، بل لخص
كتابه في مقدمة «صفة جزيرة