الصفحه ٨٦ :
والبحرين وما
والاها العروض وفيها نجد وغور لقربها من البحار وانخفاض مواضع منها ، ومسايل أودية
فيها
الصفحه ١٣٧ : والاصدار بالخيرات وهو جنوب صبر وليس فيه من آل أبي
المغلس اليوم أحد ، بل في قدس.
(١٣) برداد بكسر
البا
الصفحه ٢٠٤ : أسافل دقرار فالسويق
فحبنون. وهذه المواضع مساقطها من الجبل في جنوبي مأرب ومساقطه في شمالها إلى نهج
الجوف
الصفحه ٤٦ :
طرائق من المشرق
الى المغرب متجاورة بعضها الى بعض ، من خط الاستواء الى حيث يقع القطب الشمالي
خمسين
الصفحه ٢٣٢ : وهي مخلاف ، ثم بلد حكم وهي خمسة أيام فيه أودية بلد همدان
وخولان ، وملوكه من حكم آل عبد الجدّ وفيه مدن
الصفحه ٣١٤ : المصقول من الجواهر ، ثم دخلها البياض مع ذلك الصقال حتى تشاكله الفضة
المصقولة وسائر الجصّ في البلاد يطبّع
الصفحه ٢٨٢ : الولد محمد بن محسن من آل محمد ثم محمد بن حسين عن معنى قول المؤلف : شعرا
، فأفادني في الحال بقوله : الأرض
الصفحه ٢١٧ :
والحقلين وحافد (١) وسيل أعشار وبقلان الى سهام ، وما يصبّ منها إلى مأرب فهو
ملاق لمياه عنس وذمار
الصفحه ٢٨٣ : وقد جاء
ذكرها في عهد عمر بن الخطاب الى نصارى نجران الذي يبتدىء : من عمر امير المؤمنين
الى أهل رعاش
الصفحه ٢٧٩ :
أي غارها وأعلاها
، ومن أحب تطرق الفلج الى اليمامة من العقيق.
فأما مراحل نجران
الى العقيق فأولها
الصفحه ٢٤٧ :
ثم منها إلى بلد
وفيها شراة وغير ذلك ، إلى حد الموصل ، وإن أردت بعد أرض الموصل مررت بتكريت وكان
الصفحه ١٦١ :
اكله في السنة مرتين. وكان مسكن أجداد الهمداني «لسان اليمن» ويسكنه اليوم ال
جزيلان من ذي محمد ثم من شاكر
الصفحه ١١٦ : من يومئذ ، وقال بعض علماء العراق : إن النّصال
الصاعدية تنسب إلى صعدة وانما يقال فيها الصعدية فاذا
الصفحه ١٢٢ : ويقع في الشمال الغربي من ذمار. وذكرها بشار بن برد في
قصيدته التي مدح بها الأمير عقبة بن سلمة الأزدي قال
الصفحه ١٦٥ : وساكنه تجيب (٦) ، ثم الى وادي رخية (٧) وفيه قرى منها صمع وسور بني حارثة.
حضرموت من اليمن
وهي جزؤها