الصفحه ١٣٩ : من قتاب بلد الكلاع (٥) فمن معاين وقرعد وبلد القفاعة وهي جنوبي الوادي ، ملتقى
هذه المياه الى الموكف
الصفحه ١٥٣ :
هذه السيول وادي
أذنة وتفضي الى موضع السّد بين مأزمي مأرب ويميل من خلف السّد منه سبيبة (١) الى
الصفحه ١٨٥ :
رجع إلى ذكر
الطريق الوسطى إلى ردمان (١) : دعة العليا لبني وابش ، دعة السّفلى (٢) للأعفار من ناجية
الصفحه ١٩٣ : من طيء (٣) وهم من بني عبد رضا ، والثاني واد آخر (٤) وسكان بيحان مراد إلى العطف ، وأسفل بيحان والعطف
الصفحه ٢٦٦ :
الهجيرة ومن دون
ذلك الحثبرية والرخمة ماءان في مدافع جاش.
ثم رجعت الى
الطريق من المقترب تريد
الصفحه ٣٦٤ :
ثم تروّحنا إلى
بوبان
الصّلول نقيل إلى
خيوان واهل خيوان هم آل أبي معيد من بني يريم بن الحارث
الصفحه ٣١ : سنوات.
وأشار أستاذنا
المحقق الأكوع الى خبر ورد في «الاكليل» (١) عن محمد بن عبد الله الأوساني شيخ
الصفحه ٤١ : المشرق الى حضرموت فبلد مهرة
فعمان ، ويميل البحر حيث ما دخل في تهامة الشيء بعد الشيء الى المغرب حتى يكون
الصفحه ٨٦ : والعروض يجمع ذلك كله. وصار ما خلف تثليث وما قاربها الى صنعاء وما والاها
الى حضرموت والشّحر وعمان وما يليها
الصفحه ٩١ : إليها والطريق المسلوك إلى عمان
مقدار ميل ، وبها سكن من الأزد من بني جديد (٣) وقد كان قوم من القمر في أول
الصفحه ١٠٠ :
ثم منكت مدينة
السّخطيّين وهم بقية بيت المملكة من آل الصّوّار ولهم كرم وشرف متعال وهم قليل (٤). ثم
الصفحه ١١٢ : معه إلا إحكاما فليس لمغتاب اليه سبيل ولا لمنتقص معه طمع. والسلام.
وله إلى الحجبي ـ وكان
نهاه عن
الصفحه ١٣٧ :
الجريبة (١٠) الى البحر. والوادي الرابع : وهو وادي الحسيد (١١) مآتيه غرب جبل صبر وجبل سامع ، جبل ابن أبي
الصفحه ١٤٤ :
طلع صبر الى قلعة له تسمى ذات العم (٣) وهذه النّبيرة كثيرة الأعناب والفواكه والغيول الحاملة ،
إلى أن
الصفحه ١٤٥ : غربي الوادي ملتقى جميع هذه الأودية
الى جبل النسور ، ثم ينزل مثل ساعتين فيلتقيه وادي علصان ومآتي وادي