الصفحه ٩٨ : بيش (٥) وبه موالي قريش ، وساحله عثر (٦) وهو سوق عظيم شأنها وقد تثقله العرب فيقولون عثّر والى
حازة
الصفحه ٢١٩ :
الى نجران والى
الجوف والى الغائط ، وفي أعالي أودية شاكر الصابة في الغائط بين نجران والجوف
مواضع
الصفحه ٤٦ :
طرائق من المشرق
الى المغرب متجاورة بعضها الى بعض ، من خط الاستواء الى حيث يقع القطب الشمالي
خمسين
الصفحه ٤٨ :
الاقليم الثالث ، وعرضه الى حيث يكون نهاره الأطول أربع عشرة ساعة وثلاثة أرباع
ساعة وعرضه ثمانيا وثلاثين
الصفحه ٥٠ : فلك الاستواء ،
وهي معدّل النهار الدائر نطاقه من رأس الحمل الى رأس الميزان ذاهبا ، ومن رأس
الميزان الى
الصفحه ٦٢ :
تمر أوساط البروج
التي عن كل واحدة من جنبتي رأس السرطان ـ يريد من نصف الجوزاء الى نصف السرطان ـ حتى
الصفحه ٩٩ : فإنها تنسب في دواوين الخلفاء إلى عمل الجند. وجبأ مدينة
المعافر (٤) وهي لآل الكرندى من بني ثمامة إلى حمير
الصفحه ١٢٩ : الرّسيّة وأرض بني حذيفة وأرض الأبقور فمنحدر الى
أنافية فأبراق من ناحية بيش
الصفحه ١٣٥ : وسط من الأودية وله فرعان : فالجنوبي منهما من الشقيقة
وما اكتنف المحجّة ومنها الى حرض من بلد عذر وبلد
الصفحه ١٥٧ :
هذه المواضع الى
خطم الغراب ووادي شرع من اسفل الصمع وحدقان (١) ويلقى هذه الأودية سيل مخلاف مأذن من
الصفحه ١٨١ : بهذا الأخير حديثة ولعلها ترجع إلى القرن الحادي عشر
، وهناك جبل يسمى جبل بني عامر يطل على قرية الوشل
الصفحه ٢٨٤ :
ونهامى وذوقر وأبر
وعناصان وذو صليف ومجزر وايا وملاحا والعيينة ورهنة واقة يهريق في قبل نعمان ثم
الى
الصفحه ٥٣ : المسماة (ما روى) ـ يريد مأرب أرض سبأ ـ وهذه الدائرة أيضا من الدوائر
التي يقع الظل فيها الى الجهتين إذ كانت
الصفحه ١٢٥ : وعولى وحملان والمخلفة من أرض حجور
فراجعا إلى فج عك.
ثم يتصل بهذه
السراة قدم واعلاها الظهرة وجعرم
الصفحه ١٣٢ : قمران والملاحيط الى زبيد ،
فيسقي جميع ما حف به الى البحر.
__________________
الحميري عند حصاره