الصفحه ٣٠٤ :
الجوينية من قنونا
وتسمى القناة ثم دوقة (١) وهي للعبديين من بقايا جرهم (٢) ثم إلى السّرّين ثم
الصفحه ٨٥ :
وعلى بيروت
وذواتها من سواحل دمشق ، ثم نفذ الى سواحل حمص وسواحل قنّسرين ، حتى خالط الناحية
التي
الصفحه ١٤١ :
ثم وادي زبيد وقد
ذكرناه ، وما بين بلد بني مجيد وأبين من الأودية المنتهية ذات الجنوب إلى حيّز عدن
الصفحه ١٩٦ :
المسنّمة.
الجند وخدير (١) والى ورزان للسّكاسك فراجعا إلى نخلان ومشرقا إلى ناحية
وراخ (٢) ومغربا
الصفحه ٢١٦ : فقد يختلط بينها بوسان والأهجر (٥) بالشّزب وعرقب. ومن أودية ذي جرة الى حريب عنس (٦). فأما جمهور مياه
الصفحه ٢٣١ : فاتانة والمغوث فجرشة بالايداع أوطان عسير من عنز وتسمّى هذه أرض طود ، وأما
أغوارها الى ناحية أمّ جحدم
الصفحه ٢٤٦ : ذلك
الى حد الفرات الى بالس في برية خساف وهي من الدهناء ومنها تخرج الى تدمر ذات
اليمين وهي تدمر القديمة
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام مبني بصخر منحوت عجيب خراب ، وبقيت القصبة ، ثم تطلع منه
إلى نقيل قرّان وريمان ، مكان وأودية ووتر
الصفحه ٤٩ :
عشر جزء. ووسط هذا
الاقليم بالتقريب أرض أرمينية الشمالية ؛ وابتداؤه من المشرق داخل بلاد الترك الى
الصفحه ١٣٨ :
قاع السامقة (١) ويماني جبل ذخر فينتهي الموزع ثم يخرج المخا الى البحر.
والوادي الخامس رسيان مآتيه
الصفحه ١٩٥ :
وملوك المعافر آل
الكرندي من سبا الأصغر ينتمون إلى ولادة الأبيض بن حماّل (١) منازلهم بالجبيل من قاع
الصفحه ٢٠٢ : ملوك رعين وهم من ولد ذي ترخم بن
يريم ذي الرمحين بن عجرد من سبأ الصغرى. وجميع مخلاف رعين لا يسكنه إلا آل
الصفحه ٤٧ :
الاقليم الثاني :
ويمر الإقليم الثاني على وسطه من المشرق الى المغرب على المواضع التي يكون نهارها
الصفحه ٥٢ : (أو اليطيس) وهذه الدائرة أيضا من الدوائر التي
يقع الظل فيها الى الجهتين إذا كانت الشمس تصير على سمت
الصفحه ٩٠ :
فالنجد ما أنجد
منها عن السرّاة ، وظهر من رؤوسها ذاهبا إلى المشرق في استواء دون ما ينحدر إلى
العروض